تألق الشعر : عصر المتنبي من ابن الرومي حتى سقوط بغداد عارف حجاوى أدب عربي•تصنيفات أخري•قواعد و دراسات لغوية•شعر كتاب الكلمات•اللغة العالية : العربية الصحيحة للمذيع والمراسل ولكل صحفي•حبر عتيق : كشكول أدب ولغة وعبث•أخيار وأشرار•هكذا أكتب•هكذا أفكر•إحياء الشعر•آخر الشعر: رحلة النهاية للشعر العمودي في القرن العشرين•أول الشعر: عصارة الشعر الجاهلي والإسلامي والأموي•تجدد الشعر : زبدة الشعر العباسي
دراسات في الأدب العربي والترجمة•في رحاب اللغة العربية•على سفر•اتحدث باسمك ككمان•من باريس إلى الطائف وبالعكس•كيف تتقن الآجرومية ؟•سفر أمل دنقل•النحو الميسر للكبار والصغار•حياة اللغات العظيمة - العربية واللاتينية فى البحر المتوسط خلال العصور الوسطى•كتاب العين - معجم لغوي تراثي•كتاب الكلمات•الشظايا : ديوان في حب غزة
تألق الشعر : عصر المتنبي من ابن الرومي حتى سقوط بغداد
غير متاح
توهج الشعر العربي في ديواني ابن الرومي وابن المعتز. ثم خرج عليه من الصحراء المتنبي الذي قيل إنه أخمل ألف شاعر في عصره. أي أطفأ ذكرهم لشهرته ولجودة شعره. لكن أبا فراس الحمداني كان شمساً إلى جانب الشمس وتألق وجاء أبو العلاء المعري بعد هذين الكبيرين فتألق واستراح الشعر العربي عقودا طويلة سمعنا فيها أصواتا خافتة. وفي هذا الكتاب أتصتنا جيداً واقتطفنا من شعر هؤلاء أطيبه ثم جاء البهاء زهير فكان بلبلاً تقرأ شعره فكأنه كتب أول أمس. وصادف أن مات البهاء زهير في السنة التي سقطت فيها بغداد بيد هولاكو فكان شعره خاتمة عصر الشعر العربي القديم كله. في هذا الكتاب مئات القصائد والقطع لعشرات الشعراء عصرْنا الدواوين عصراً واخترنا أجمل القصائد وشرحنا ذلك كله شرحاً قصدنا فيه ان يكون ملائماً لقارئ معاصر.