ديوان صلاح عبد الصبور - المسرحيات صلاح عبد الصبور أدب عربي•شعر ديوان صلاح عبد الصبور - الاعمال الشعرية•بعد ان يموت الملك•ليلي والمجنون•مأساة الحلاج
انغام الحمام•مفردات اللهجة الكويتية في الشعر العربي ( الجزء الثاني )•مفردات اللهجة الكويتية في الشعر العربي ( الجزء الاول )•الصوت عند الاصفهاني في كتاب الأغاني•الأخضر واليابس•عيد ميلاد الموت•الخيال أفضل من آله حادة•الأعمال السياسية الكاملة نزار قبانى - المجلد السادس•الأعمال السياسية الكاملة نزار قبانى - المجلد الثالث•الأعمال الشعرية الكاملة نزار قبانى - المجلد الأول•ذاكرة النسيان•على سفر
صلاح عبد الصبور من القلائل الذين جمعوا في تعادل عظيم بين عُمق الفكر وتألق الوجدان. ولو كان لصلاح عبد الصبور هذا الصرح الشعري من دواوينه، وهذا البناء الشامخ من المسرح الشعري فحسب، لكفاه بذلك مجدًا، وبقي اسمه بهذه الشوامخ واحدًا من أكبر صُناع أدبنا الحديث. «بدر الدين أبو غازي» لا أظن أن شاعرًا معاصرًا شغلته العلاقة مع الشعر بهذا القدر من الوعي والقدرة على التساؤل كما شغلت صلاح عبد الصبور الذي أخلص إخلاصًا نادرًا لفنه الأثير على مستوى القصيدة، وعلى مستوى المسرح الشعري. «فاروق شوشة» لا يوجد في جيلنا الشعري من حَضَن هذا الطمي العريق الأخَّاذ وسافر في أغواره، واستنطقه كما فعل صلاح عبد الصبور، دون ادعاء، دون هرج، دون انتفاخ، كأنه هو نفسه نخلة، أو نافذة، أو زهرة، أو موجة من الضوء. «أدونيس» صلاح يتميز عن الجميع بمعُمق الرؤية الشعرية وشمولها. فتأملاته في عوالم الإنسان والطبيعة وما بعد الطبيعة، فضلًا عن غنائياته ومسرحياته الشعرية تضعه في الصف الأول من شعراء العالم المحدثين، وتحفر له مكانًا هو جدير به بحق بين الشعراء العالميين الذين تأثر بهم. «جابر عصفور»
صلاح عبد الصبور من القلائل الذين جمعوا في تعادل عظيم بين عُمق الفكر وتألق الوجدان. ولو كان لصلاح عبد الصبور هذا الصرح الشعري من دواوينه، وهذا البناء الشامخ من المسرح الشعري فحسب، لكفاه بذلك مجدًا، وبقي اسمه بهذه الشوامخ واحدًا من أكبر صُناع أدبنا الحديث. «بدر الدين أبو غازي» لا أظن أن شاعرًا معاصرًا شغلته العلاقة مع الشعر بهذا القدر من الوعي والقدرة على التساؤل كما شغلت صلاح عبد الصبور الذي أخلص إخلاصًا نادرًا لفنه الأثير على مستوى القصيدة، وعلى مستوى المسرح الشعري. «فاروق شوشة» لا يوجد في جيلنا الشعري من حَضَن هذا الطمي العريق الأخَّاذ وسافر في أغواره، واستنطقه كما فعل صلاح عبد الصبور، دون ادعاء، دون هرج، دون انتفاخ، كأنه هو نفسه نخلة، أو نافذة، أو زهرة، أو موجة من الضوء. «أدونيس» صلاح يتميز عن الجميع بمعُمق الرؤية الشعرية وشمولها. فتأملاته في عوالم الإنسان والطبيعة وما بعد الطبيعة، فضلًا عن غنائياته ومسرحياته الشعرية تضعه في الصف الأول من شعراء العالم المحدثين، وتحفر له مكانًا هو جدير به بحق بين الشعراء العالميين الذين تأثر بهم. «جابر عصفور»