رفقا بالقوارير منال سالم أدب عربي•روايات رومانسية على جسر الندم•قلوب صغيرة : الحب للجميلات•قلوب صغيرة : سر السعادة•قلوب صغيرة : حب من طرف واحد•قلوب صغيرة : وصفات الحب السحرية•نادي المطلقات السري•رهان ربحه الأسد ج1•ألقيت عليك محبتي ج2•ألقيت عليك محبتي ج3•ألقيت عليك محبتي ج1•أنى لك هذا؟•خطا لا يمكن اصلاحه•مريم ابنة عمران•للحب شعائر خاصة•و انحنت لاجلها الذئاب•ذئاب لا تغفر•ذئاب لا تعرف الحب
أفق بلا سراب•لن أنساك•شاطر - الجن العاشق•أنا الفاعل•حين انتهى الحب في ميلا•بوجدانا•حبر الغرام نفد•العشق بين الألف والهمزة•على جسر الندم•رفات الخطايا•لا أحد يشبهك•العشق في قبر عون
اندفعت بتهورٍ نحو الطريق دون أن تنتبه لحركة المرور السريعة به، كادت أن تصدمها إحدى السيارات لرعونتها، أدارت رأسها نحوها متوقعة أن تلقى حتفها على الإسفلت لينتهي عذابها للأبد، إلا أن قبضته كانت كفيلة بإبعادها عن شفير الموت لتضمها إلى صدره حيث احتوتها أحضانه الدافئة فأسكنت آلامها وضمدت أوجاعها لتشعر وهي بين ذراعيه بأنها وجدت ملاذها الآمن، رفعت ندى عينيها إلى عينيه تطالعه في توترٍ مرتبك، بادلها نظرة ناعمة اخترقت كيانها بسهولة ليقول لها مؤكدًا: -مش هاسيبك!
اندفعت بتهورٍ نحو الطريق دون أن تنتبه لحركة المرور السريعة به، كادت أن تصدمها إحدى السيارات لرعونتها، أدارت رأسها نحوها متوقعة أن تلقى حتفها على الإسفلت لينتهي عذابها للأبد، إلا أن قبضته كانت كفيلة بإبعادها عن شفير الموت لتضمها إلى صدره حيث احتوتها أحضانه الدافئة فأسكنت آلامها وضمدت أوجاعها لتشعر وهي بين ذراعيه بأنها وجدت ملاذها الآمن، رفعت ندى عينيها إلى عينيه تطالعه في توترٍ مرتبك، بادلها نظرة ناعمة اخترقت كيانها بسهولة ليقول لها مؤكدًا: -مش هاسيبك!