تنظيم الدولة المكني ( داعش ) ج2 مجموعة مؤلفين السياسة•الدين و السياسة محاولة فى تحرير السيرة النبوية من القراءة الدينية التنظيمية•فصول مختارة من كتب التاريخ•محمد علي و عصره•شظايا الصمت•قواعد الصرف•قواعد النحو•الخلاصة - 21 تجربة من 21 متخصص وخبير فى إدارة الموارد البشرية من الوطن العربى•جوف شاغر•حدث في عوالم أخرى•مقدمة في علم اللغة الحاسوبي والترجمة اللآلية•العلم وأزمنته ج2•الشخصية والفروق الفردية والذكاء ج 3•الشخصية والفروق الفردية والذكاء ج 2•الشخصية والفروق الفردية والذكاء ج 1•موسوعة الكويت العلمية للأطفال (1-17)•علم اجتماع المعرفة : غربي المنشأ وشرقي الممارسة•بوصلة الكتابة وخرائط الأدب•أقاصيص لكبار الكتاب الإنجليز المعاصرين•آخر آدم•6مهارات لتحقيق مبيعات مختلفة مذهلة•التفكيك والبراغماتية - دريدا فى مواجهة رورتي•أجراس العودة•لم يخلق الرجال ليكونوا وحيدين•العمل للمبتدئين
تاريخ الاسلام في الفكر الألماني•الجذور اللاهوتية للحداثة•الاسلام في الليبرالية•الاسلام السياسي الدين و السياسة في العالم العربي•السياسة الشرعية نظام الدولة الاسلامية في الشؤون الدستورية و الخارجية المالية•الفكر السياسي الاسلامي في العصور الوسطي•الايغور•السياسة و الدين في مرحلة تاسيس الدولة الصفوية 1501 - 1576•الطائفة - الطائفية - الطوائف المتخيلة•الفقيه و السلطان جدلية الدين و السياسة في تجربتين تاريخيتين العثمانية و الصفوية - القاجارية•التوظيف السياسي للدين و القانون في مشروع محمد علي•السلطة المرابطية الرمزي و المتخيل
بعد أن قدّم عزمي بشارة دراسة شاملة لظاهرة تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام «داعش» ووضع الإطار العام لمشروع البحث في الجزء الأول من الكتاب، يتناول الجزء الثاني جوانب عينية من تشكّل التنظيم وتطوره وتمدده وفكره وحياة المجتمعات المحلية في ظل سيطرته؛ وذلك ضمن ثمانية فصول تتناول حالتي العراق وسورية، فضلًا عن بنيته الخطابية، والسياقات الإقليمية والدولية لصعوده وانحساره. الجديد في هذه البحوث هو مسألة «الجهادية الكردية» التي قلما تطرق الباحثون إليها، علاوة على الخلاف بين جبهة النصرة وتنظيم «داعش»، أو انقلاب الفرع على الأصل. واللافت في النتائج التي توصل إليها بعض الباحثين في هذا الجزء هو أن «داعش» ليس استمرارًا أيديولوجيًا لتنظيم «القاعدة»، بل حفر لنفسه سياقًا خاصًا به ومستقلًا في الوقت نفسه.
بعد أن قدّم عزمي بشارة دراسة شاملة لظاهرة تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام «داعش» ووضع الإطار العام لمشروع البحث في الجزء الأول من الكتاب، يتناول الجزء الثاني جوانب عينية من تشكّل التنظيم وتطوره وتمدده وفكره وحياة المجتمعات المحلية في ظل سيطرته؛ وذلك ضمن ثمانية فصول تتناول حالتي العراق وسورية، فضلًا عن بنيته الخطابية، والسياقات الإقليمية والدولية لصعوده وانحساره. الجديد في هذه البحوث هو مسألة «الجهادية الكردية» التي قلما تطرق الباحثون إليها، علاوة على الخلاف بين جبهة النصرة وتنظيم «داعش»، أو انقلاب الفرع على الأصل. واللافت في النتائج التي توصل إليها بعض الباحثين في هذا الجزء هو أن «داعش» ليس استمرارًا أيديولوجيًا لتنظيم «القاعدة»، بل حفر لنفسه سياقًا خاصًا به ومستقلًا في الوقت نفسه.