يروي قصة معاناة الفنانة الأميركية الشهيرة مارلين مونرو وهي حالة لا تغادر الضوء، رغم أنها ولدت في الظلام، وعاشت طفولة يائسة، شمسها غائمة، وقمرها باهت ونجومها منطفئة، وسماؤها مليئة بالسحب، لكن هذه الغياهب سرعان ما تلألأت وصاحبت الضوء وصاحبها سعي إليها بكل شغف، ربما أغرته بلونها الذهبي الضارب في الاحمرار أو أراحت له يديها، وأفسحت مكانا دافئا بجانبها وربما غواها وحرضها للتحليق حوله، لا نعرف على وجه الدقة من احتفى بمن واستأثر بالآخر.
يروي قصة معاناة الفنانة الأميركية الشهيرة مارلين مونرو وهي حالة لا تغادر الضوء، رغم أنها ولدت في الظلام، وعاشت طفولة يائسة، شمسها غائمة، وقمرها باهت ونجومها منطفئة، وسماؤها مليئة بالسحب، لكن هذه الغياهب سرعان ما تلألأت وصاحبت الضوء وصاحبها سعي إليها بكل شغف، ربما أغرته بلونها الذهبي الضارب في الاحمرار أو أراحت له يديها، وأفسحت مكانا دافئا بجانبها وربما غواها وحرضها للتحليق حوله، لا نعرف على وجه الدقة من احتفى بمن واستأثر بالآخر.