هناك إلة أنتوني فلو دين إسلامي•دراسات عن الإلحاد هناك اله•هناك أله كيف غير اشرس ملاحدة العالم افكاره؟

ثلاثون عاما بحثا عن إله•الخرافة الأخيرة : تفنيد الإلحاد الجديد•الداروينية الجديدة والإلهيات الإسلامية•الأقنعة الزائفة : تخفي الإلحاد وراء العقلانية العلمية•الإلحاد : أسبابه ومفاتيح العلاج•متاهات الوهم وأثرها في البنية العقدية•قوى الشر واستراتيجيات إقصاء العقل•سبل وقاية المجتمع من الإلحاد•إن كنت عاقلا : فكيف تكون ملحدا•الإلحاد يهزم نفسة - عندما تكون حجج الإلحاد دلائل الإيمان•تناول الإلحاد فى سينما نور الشريف - الإلحاد من منظور فني•عيادة الملحدين : اسئلة حائرة وأجوية شافية

هناك إلة

غير متاح

الكمية

كتاب هناك إله كيف غير أشرس ملاحدة العالم أفكاره؟ تأليف أنتوني فلو .. بعد أكثر من خمسين عاما قضاها في الإلحاد والدفاع عنه والتصنيف فيه، حتى أنه صنف من أشرس الملاحدة، وشكلت كتبه ومقالاته حجر أساس فكري للملحدين الحاليين، يعود مجددا فيلسوف الأديان البريطاني الشهير ومدرس الفلسفة في جامعات أوكسفورد وأبردين وكيلي وريدنج ويورك (أنتوني فلو) بعد أن بلغ من العمر واحد وثمانون عاما، ليعلن أنه الآن يؤمن بوجود الإله بدافع من البراهين العلمية. في حدث يعتبر من أقوى الصدمات التي أثَّرت على مفكري الإلحاد ومنظريه،لدرجة أن كاهن الإلحاد الأشهر (ريتشارد دوكينز) يقول في أحد محاضراته عن فلو: لقد كان ذات يوم، فيلسوفا عظيما. ولكن الآن، وبعد أن آمن بوجود الإله، وأعلن أن قضية «أزلية العالم» قضية خاسرة أمام المعطيات العلمية الحديثة، وأن قوانين الطبيعة المتناهية في الدقة لا بد لها من كاتب، وأن التطور الدارويني لم يعد ليصمد أمام أدلة الكيمياء الحيوية، والتي تثبت أن الخلية كانت تمثل صندوقا أسودا لداروين لم يعلم عنه شيء يذكر، وأن آليات عمل الدنا وتشفيره وترجمته تتطلب وجود مصمم ذكي، وأن الحل الديني لمعضلة الشر؛ هو الأكثر عقلانية ومنطقية، بعد أن أعلن «الفليسوف العظيم» عن كل ذلك، من الطبيعي جدًا أن لا يستمر دوكينز -فضلا عن بقية منظري الإلحاد الجديد- في اعتباره كذلك.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف