الاعظم (قصة النبي محمد) كريم الشاذلي دين إسلامي•أنبياء و شخصيات إسلامية لغات الحب 4 لون•لن تستطيع معي صبرا•قواعد التربية بذكاء•لم يخبرونا بهذا قبل ان نتزوج•دوائر اللذة•امراة من طراز خاص ج 2•انبياء كذبة•التربية بذكاء•اصنع لنفسك ماركة•الهزيمة•الحياة رقعه شطرنج•عش عظيما•الآن فهمتكم•الإجابة الحب•كم حياة ستعيش•أسطورة الحب•قرع علي بوابة المجد•جرعات من الحب•ما لم يخبرني به أبي عن الحياة•الآن أنت أب•إلي حبيبين•250 حكمة•إمراة من طراز خاص•أفكار صغيرة لحياة كبيرة
خديجة زوجة الرسول ﷺ•أبو عبيدة بن الجراح•على خطى الرسول•الحبيب المصطفى•الوعد الحق•على هامش السيرة•الشيخان•أنبياء الله•محاولة فى تحرير السيرة النبوية من القراءة الدينية التنظيمية•معاوية بن أبي سفيان•عبقرية خالد•عبقرية عمرو بن العاص
يقول كريم الشاذلي في مقدمة هذاالكتاب أنا من المؤمنين بنبوة سيدنا وسيد ولد آدم محمد بن عبد الله (صلَّى الله عليه وسلم)، أؤمن برسالته، ومنهجه، وأفكاره، ومعجزاته... غير أنك لن تجد في ما أحكيه وقوفًا عند معجزة، أو تأملًا لآية، أو تبجيلًا مهما زدت فيه؛ فهو فوقه. لقد غالبت نفسي كي أتتبع جانبًا واحدًا أرى أننا الآن بحاجة إلى تأمله. وأكرر، إنه ليس كتابًا في السيرة، وإنما تأمُّل للمسيرة، وتدبُّر للخطوات... بذلتُ جهدي كي أقف على الموثوق منها، وكان ترجيحي في الغالب لما وثّقه «محمد بن إسحاق» في سيرته، والذي أثنى عليه الإمام الشافعي بقوله: «من أراد أن يتبحر في المغازي فهو عيال على محمد بن إسحاق». واستفدت كذلك من كتابات المعاصرين، ولا سيما شيخنا محمد أبو زهرة، ومولانا الشيخ محمد الغزالي، عليهم جميعًا رحمة الله ورضوانه. وأعتذر في الأخير لنبيي الأعظم (صلَّى الله عليه وسلم)، فلو كان شرط الكتابة عنه هو مقياس العظمة لما كتب عنه أحد، ولَاسْتَصْغَر كلُّ مؤرخٍ شأن نفسه إذ ينظر إليه... اللهمَّ إني أحب حبيبك... فاللهمَّ شربةً من يديه، وصحبةً في الجنة
يقول كريم الشاذلي في مقدمة هذاالكتاب أنا من المؤمنين بنبوة سيدنا وسيد ولد آدم محمد بن عبد الله (صلَّى الله عليه وسلم)، أؤمن برسالته، ومنهجه، وأفكاره، ومعجزاته... غير أنك لن تجد في ما أحكيه وقوفًا عند معجزة، أو تأملًا لآية، أو تبجيلًا مهما زدت فيه؛ فهو فوقه. لقد غالبت نفسي كي أتتبع جانبًا واحدًا أرى أننا الآن بحاجة إلى تأمله. وأكرر، إنه ليس كتابًا في السيرة، وإنما تأمُّل للمسيرة، وتدبُّر للخطوات... بذلتُ جهدي كي أقف على الموثوق منها، وكان ترجيحي في الغالب لما وثّقه «محمد بن إسحاق» في سيرته، والذي أثنى عليه الإمام الشافعي بقوله: «من أراد أن يتبحر في المغازي فهو عيال على محمد بن إسحاق». واستفدت كذلك من كتابات المعاصرين، ولا سيما شيخنا محمد أبو زهرة، ومولانا الشيخ محمد الغزالي، عليهم جميعًا رحمة الله ورضوانه. وأعتذر في الأخير لنبيي الأعظم (صلَّى الله عليه وسلم)، فلو كان شرط الكتابة عنه هو مقياس العظمة لما كتب عنه أحد، ولَاسْتَصْغَر كلُّ مؤرخٍ شأن نفسه إذ ينظر إليه... اللهمَّ إني أحب حبيبك... فاللهمَّ شربةً من يديه، وصحبةً في الجنة