معالم تاريخ الانسانية 1-4 هربرت جورج ويلز التاريخ•تاريخ العالم بلد العميان•الباب في الجدار•بلد العميان•بلد العميان•النائم يستيقظ•العالم يتحرر•العالم يتحرر•النائم يستيقظ•عجلة الحظ•العالم حرا•تاريخ مستر بولى•جزيرة الدكتور مورو•الزيارة المدهشة•الرجل الخفى•حرب العوالم•ان فيرونيكا•حرب العوالم عربي - انجليزي•حرب الأكوان•آلة الزمن•الرجل الخفي•آلة الزمن•موجز تاريخ العالم•حرب العوالم•الرجل الخفي
شقيقات قريش•الحضارة الصينية 1-2•100 عام من تاريخ السودان 1885 - 1989 م•جزر القمر في مواجهة الاستعمار الفرنسي•محمد علي و اوروبا•العامل الرئيسي للتقدم الإنساني•بعد الحرب - تاريخ أوروبا منذ عام 1945•عوالم أوروبا فى العصور الوسطى 1/2•مختصر تاريخ فلسطين•الهيمنة العالمية و الإيمان بالتفوق اوروبا من 1850 م - 1914م•خلاصة تاريخ العرب•سطور من تاريخ السودان
بعد أن وضع ويلز هذا العمل الذي يضم تاريخ الإنسانية ، رأى أن يضع كتاباً يحمل عنوان موجز تاريخ العالم في مجلد واحد (71 فصلاً) يستعرض فيه بتركيز شديد تاريخ الإنسانية منذ نشأة الإنسان الأول على الأرض وحتى انتهاء الحرب العالمية الثانية عام 1945 ، أحاط فيه بأهم أحداث كوكب الأرض الذي اعتبره قطراً واحداً ، بل قرية واحدة بمفهوم سبق العولمة ، ولعله أرسى بعض من أساسها الفكري ، وعلى ذلك فإن مؤلفنا اعتبر كتابه الجديد الموجز ليس ملخصاً لكتاب المعالم وأنه ليس صورة مركزة لما فيه ، بل أنه اعتبر أن المعالم مركزاً تركيزاً ليس وراؤه زيادة لمستزيد في حدود الهدف الذي رسم له ، ورأى أن الموجز قدم تاريخاً أكثر تعميماً ، حيث أنه اتبع خطة أخرى وحرر تحريراً جديداً يتيح للقاريء أن يقرأه قراءة سريعة متتابعة ، وقدم بأبسط الطرق بياناً بالمعارف التاريخية الراهنة مجردة من التفصيلات والتعقيدات ، واستهدف منه إعطاء صورة كلية للتاريخ التي يتكون منها الهيكل العام الذي لابد منه عند دراسة حقبة معينة أو تاريخ بلد من البلدان
بعد أن وضع ويلز هذا العمل الذي يضم تاريخ الإنسانية ، رأى أن يضع كتاباً يحمل عنوان موجز تاريخ العالم في مجلد واحد (71 فصلاً) يستعرض فيه بتركيز شديد تاريخ الإنسانية منذ نشأة الإنسان الأول على الأرض وحتى انتهاء الحرب العالمية الثانية عام 1945 ، أحاط فيه بأهم أحداث كوكب الأرض الذي اعتبره قطراً واحداً ، بل قرية واحدة بمفهوم سبق العولمة ، ولعله أرسى بعض من أساسها الفكري ، وعلى ذلك فإن مؤلفنا اعتبر كتابه الجديد الموجز ليس ملخصاً لكتاب المعالم وأنه ليس صورة مركزة لما فيه ، بل أنه اعتبر أن المعالم مركزاً تركيزاً ليس وراؤه زيادة لمستزيد في حدود الهدف الذي رسم له ، ورأى أن الموجز قدم تاريخاً أكثر تعميماً ، حيث أنه اتبع خطة أخرى وحرر تحريراً جديداً يتيح للقاريء أن يقرأه قراءة سريعة متتابعة ، وقدم بأبسط الطرق بياناً بالمعارف التاريخية الراهنة مجردة من التفصيلات والتعقيدات ، واستهدف منه إعطاء صورة كلية للتاريخ التي يتكون منها الهيكل العام الذي لابد منه عند دراسة حقبة معينة أو تاريخ بلد من البلدان