ضريح عمرو بن الجن حسن الجندي أدب عربي•روايات رعب لقاء مع كاتب رعب•في حضرة الجان•أذكار الموت•الجزار•نصف ميت•مخطوطة بن إسحاق (2) : المرتد•مخطوطة بن إسحاق (1) : مدينة الموتى•صلاة الممسوس•ايام مع الباشا - ليلة في جهنم 3•مخطوطة بن إسحاق (3) : العائد•ابتسم فأنت ميت•الرصد - ليلة في جهنم 2•في حضرة الجان - ط نون•لقاء مع كاتب رعب•منزل ابو خطوة - ليلة فى جهنم•الجزار•حكايات فرغلي المستكاوي•نصف ميت دفن حيا•نصف ميت دفن حيا•اعذريني•مخطوطة ابن اسحق (2) - المرتد•مخطوطة بن إسحاق (1) - مدينة الموتي•حكايات فرغلي المستكاوي•لقاء مع كاتب رعب
في عام 2009 لم تكن كتبي قد حققت انتشاراً يذكر، وعلاقتي بالوسط الأدبي لم تكن كمثل هذا الوقت، لذا كان لزاما علي أن أندهش عندما عدت لشقتي يوم 11 فبراير عام 2009، ليلاً لأجد أن هناك طرداً ينتظرني، أخبرتني والدتي أنها استلمته من عم (محمد الفولي) الذي يعمل بمكتب البريد القريب من منزلنا، والذي يعرف منزلنا جيداً ويعرف عائلتنا فرداً فرداً منذ ميلادنا إلى اليوم، جميع الخطابات التي أتت لمنزل عائلتي كانت على يديه بداية من مراسلات أقربائنا في بعض دول الخليج العربي في التسعينيات من القرن السابق إلى إنذرات الفصل التي أمطرتني بها مدرستي وأنا في الثانوية العامة.
في عام 2009 لم تكن كتبي قد حققت انتشاراً يذكر، وعلاقتي بالوسط الأدبي لم تكن كمثل هذا الوقت، لذا كان لزاما علي أن أندهش عندما عدت لشقتي يوم 11 فبراير عام 2009، ليلاً لأجد أن هناك طرداً ينتظرني، أخبرتني والدتي أنها استلمته من عم (محمد الفولي) الذي يعمل بمكتب البريد القريب من منزلنا، والذي يعرف منزلنا جيداً ويعرف عائلتنا فرداً فرداً منذ ميلادنا إلى اليوم، جميع الخطابات التي أتت لمنزل عائلتي كانت على يديه بداية من مراسلات أقربائنا في بعض دول الخليج العربي في التسعينيات من القرن السابق إلى إنذرات الفصل التي أمطرتني بها مدرستي وأنا في الثانوية العامة.