الاكل عدو ام صديق ؟ أوسم وصفي علم نفس مشوار الحب والنضج - معالم على طريق النضج الوجداني والعلاقاتي وفهم اضطرابات الشخصية•وتدور الدائرة•الروحانية و التعافي - دور الروحانية الحقيقية في الشفاء و النضج•صحة العلاقات - نسخة للجميع لا دينية•ابو سلمي و مواقع التواصل الاجتماعي•مهارات المشورة•تطوير الذات•الألم•نعم تستطيع•الإساءة إلي الأطفال•ما هو الحب•ابو سلمي و زملاء العمل•ابو سلمي و الزواج•ابو سلمي و الجيران•ابو سلمي و الابناء•صحة العلاقات تحدي الشفاء و النضوج في مجتمع حقيقي•مهارات الحياه•القلب الواعي وعي الاتزان 2•القلب الواعي بداية الوعي ج1•شفاء الحب - كشف الحقائق عن الجنسية المثلية•خطوة لقدام ج2 سنوات المراهقة و الرشد•خطوة لقدام ج1 سنوات الطفولة•الصورة الذاتية•القلق و انواعه
الأنا الجلدية•الدلالة النفسية و التشخيصية و التنبؤية للرسومات الخاصة بمضطربي الشخصية الحدية لدي عينة من المراهقين - دراسة إكلينيكية متعمقة•التعلق و الفقدان•التدخل العلاجي و الإرشاد النفسي•المقابلة السريرية المنظمة للاضطرابات العقلية•التحليل النفسى والاضطرابات الذهانية والإلحاد في التاريخ الدينى•الأذن الثالثة حول الإنصات للعالم وأهميته في التحليل النفسى•التعافى من العادات السامة•تحليل الشخصية ومكوناتها•كيف تتخلص من فكرة الانتحار وتستعيد حياتك في 20 خطوة•الأسس النفسية للإبداع الموسيقي•من حكاياهم
إنَّ للأكلِ في حياتنا- حالُه حالَ الجنس- وظائفَ روحيَّةً ونفسيَّةً وعلاقاتيَّةً أكبر بكثيرٍ من وظيفته الفسيولوجيَّة. وكما أنَّ الأكلَ مصدرٌ أساسيٌّ لِلَذَّتنا، فهو أيضًا أحدُ أهمِّ مَصادر شقائنا. إنَّنا قد فشلنا نحن الجنسَ البشريَّ في التَّعامُل مع الجنس، ونفشلُ أيضًا في التَّعامُل مع الأكل. وكما أنَّ حياتَنا مُرَصَّعةٌ بمآسي الطلاق والخيانة والإدمان، ومُوَشَّاةٌ بالاعتداء والانتهاك والدعارة، فهي أيضًا مطرَّزَةٌ بالسُّمنة والإفراط في الأكل وبرامج الحِميَة الفاشلة، وأذهانُنا مشغولةٌ باضطراباتٍ وسلوكيَّاتٍ مثل فقدان الشهيَّة العصابيّ، وإدمان الجوع، والتقيُّؤ بل الموت في سبيل الرشاقة. إنَّ الأكلَ أيضًا هو نافذةٌ نرى من خلالها جوعَنا إلى الحبِّ، ونهمَنا إلى السَّيطرة.
إنَّ للأكلِ في حياتنا- حالُه حالَ الجنس- وظائفَ روحيَّةً ونفسيَّةً وعلاقاتيَّةً أكبر بكثيرٍ من وظيفته الفسيولوجيَّة. وكما أنَّ الأكلَ مصدرٌ أساسيٌّ لِلَذَّتنا، فهو أيضًا أحدُ أهمِّ مَصادر شقائنا. إنَّنا قد فشلنا نحن الجنسَ البشريَّ في التَّعامُل مع الجنس، ونفشلُ أيضًا في التَّعامُل مع الأكل. وكما أنَّ حياتَنا مُرَصَّعةٌ بمآسي الطلاق والخيانة والإدمان، ومُوَشَّاةٌ بالاعتداء والانتهاك والدعارة، فهي أيضًا مطرَّزَةٌ بالسُّمنة والإفراط في الأكل وبرامج الحِميَة الفاشلة، وأذهانُنا مشغولةٌ باضطراباتٍ وسلوكيَّاتٍ مثل فقدان الشهيَّة العصابيّ، وإدمان الجوع، والتقيُّؤ بل الموت في سبيل الرشاقة. إنَّ الأكلَ أيضًا هو نافذةٌ نرى من خلالها جوعَنا إلى الحبِّ، ونهمَنا إلى السَّيطرة.