الطلسم الملعون مجموعة مؤلفين أدب عربي•روايات رعب ألف باء بيداجوجيا نسوية : إعادة تخيل لأصول التربية•فقد ظل تكرار•الجسد يتذكر الكتابة تشفي•قراءات نسوية في التاريخ الثقافي العربي•حكايات من رماد الاساطير•العلاج الموجز للتنشيط السلوكي للاكتئاب : دليل العلاج المعدل•عشر رصاصات في رأس ناشر•ما لم تقله أسمهان للبحر•قيود من وهم•هل شعر برغبة عارمة في الاستسلام مؤخرا•الذكاء الروحي وفن القيادة•محاولة فى تحرير السيرة النبوية من القراءة الدينية التنظيمية•فصول مختارة من كتب التاريخ•محمد علي و عصره•شظايا الصمت•قواعد الصرف•قواعد النحو•الخلاصة - 21 تجربة من 21 متخصص وخبير فى إدارة الموارد البشرية من الوطن العربى•جوف شاغر•حدث في عوالم أخرى•مقدمة في علم اللغة الحاسوبي والترجمة اللآلية•العلم وأزمنته ج2•الشخصية والفروق الفردية والذكاء ج 3•الشخصية والفروق الفردية والذكاء ج 2
رحلة إلي الجحيم•قصر المساكين•الشر : البعبع•المترجلون ليلا•العاصي•بحر•أكتب حتى لا يأكلنى الشيطان•مدينة الهلع•جنية الصفصاف•عجائب ما وراء الطبيعة•بيتشيني•خوف - اصدار خاص
طلاسم محفورة تنادي ومقبرة ساحر عتيد من عصر موغل في القدم واحدى عشر شخصية تلبي النداء المحتوم، دهاليز وسراديب وظلام وتراب ومصير أسود ينتظرك لو كنت واحد منهم، إنه السحر وقسوته، إنه الغضب المكبوت منذ آلاف السنين، إنه السخط والإنقلاب على كل طموح ، على كل طمع، على كل رجاء، حقًا إنه كتاب مميز وتجربة جديرة بالقراءة والاقتناء، أفكار طازجة تنعش خيالك، أقلام شابة تقول لك أننا هنا وأنا من سيصنع مستقبل الروايات في القريب العاجل، حتى الرقم 11 كان له نصيب من روحانية الكتاب وجاذبيته، لأنه فلكيًا يرمز للبدر الكامل في اليالي حالكة السواد وروحانيا هو الاسم الأعظم والتفعيل النهائي، ولعل هذا الساحر الرهيب كان جادًا جدا عندما اختار ذلك الرقم بالذات، تجد هنا أحد عشر كوكبا بعيدًا يقترب من الضوء كي يدور في فلك الرعب والغموض ويصنع عالما من الهلع ومواجهة أشنع المصائر...
طلاسم محفورة تنادي ومقبرة ساحر عتيد من عصر موغل في القدم واحدى عشر شخصية تلبي النداء المحتوم، دهاليز وسراديب وظلام وتراب ومصير أسود ينتظرك لو كنت واحد منهم، إنه السحر وقسوته، إنه الغضب المكبوت منذ آلاف السنين، إنه السخط والإنقلاب على كل طموح ، على كل طمع، على كل رجاء، حقًا إنه كتاب مميز وتجربة جديرة بالقراءة والاقتناء، أفكار طازجة تنعش خيالك، أقلام شابة تقول لك أننا هنا وأنا من سيصنع مستقبل الروايات في القريب العاجل، حتى الرقم 11 كان له نصيب من روحانية الكتاب وجاذبيته، لأنه فلكيًا يرمز للبدر الكامل في اليالي حالكة السواد وروحانيا هو الاسم الأعظم والتفعيل النهائي، ولعل هذا الساحر الرهيب كان جادًا جدا عندما اختار ذلك الرقم بالذات، تجد هنا أحد عشر كوكبا بعيدًا يقترب من الضوء كي يدور في فلك الرعب والغموض ويصنع عالما من الهلع ومواجهة أشنع المصائر...