أخيرًا دونتك يا همّ قلبى وجرحه، إلى أين أهرب بهذا الخوف الذى سيضيف لى رعبا جديدا؟ تحدثت فيه عن علاقاتى السوية وحتى غير السوية مع محيطى، عن الناس الذين عرفتهم وعرفونى.عن الذين أحببتهم، والّذين ركضوا ورائى باشتهاء عرفته من عيونهم، حكيتُ عن الذين زجّوا بى فى دهاليز الجنون وجعلوا من العصفورية سجنا يموت فيه الناس بصمت. حتى النفس الأخير، قلتُ بعض ما أحرقني، وحوّلنى إلى رماد فى ثانية واحدة، هذه الكلمات من أجواء رواية واسينى الأعراج الجديدة على لسان بطلتها إيزيس كوبيا.
أخيرًا دونتك يا همّ قلبى وجرحه، إلى أين أهرب بهذا الخوف الذى سيضيف لى رعبا جديدا؟ تحدثت فيه عن علاقاتى السوية وحتى غير السوية مع محيطى، عن الناس الذين عرفتهم وعرفونى.عن الذين أحببتهم، والّذين ركضوا ورائى باشتهاء عرفته من عيونهم، حكيتُ عن الذين زجّوا بى فى دهاليز الجنون وجعلوا من العصفورية سجنا يموت فيه الناس بصمت. حتى النفس الأخير، قلتُ بعض ما أحرقني، وحوّلنى إلى رماد فى ثانية واحدة، هذه الكلمات من أجواء رواية واسينى الأعراج الجديدة على لسان بطلتها إيزيس كوبيا.