أطفال الزمن: تقويم للتاريخ البشري إدواردو غاليانو التاريخ•تاريخ العالم مرايا : ما يشبه تاريخا للعالم•رأسا على عقب - مدرسة العالم بالمقلوب•كرة القدم فى الشمس والظل•أشباح الليل والنهار•كتاب المعانقات•ذاكرة النار - قرن الريح•ذاكرة النار - سفر التكوين•ذاكرة النار - الوجوه و الاقنعة•كرة القدم في الشمس و الظل•كلمات متجولة•صياد القصص•الشرايين المفتوحة لامريكا اللاتينية•كتاب المعانقات•كلمات متجولة•سفر التكوين - ذاكرة النار•قرن الريح - ذاكرة النار•الوجوه و الاقنعة•مرايا : ما يشبة تاريخا للعالم•أفواه الزمن•كرة القدم•أبناء الأيام
شقيقات قريش•الحضارة الصينية 1-2•100 عام من تاريخ السودان 1885 - 1989 م•جزر القمر في مواجهة الاستعمار الفرنسي•محمد علي و اوروبا•العامل الرئيسي للتقدم الإنساني•بعد الحرب - تاريخ أوروبا منذ عام 1945•عوالم أوروبا فى العصور الوسطى 1/2•مختصر تاريخ فلسطين•الهيمنة العالمية و الإيمان بالتفوق اوروبا من 1850 م - 1914م•خلاصة تاريخ العرب•سطور من تاريخ السودان
أبناء الأيام رواية لـ إدواردو غليانو ، يروي لنا غليانو عدداً من الأحداث المفصلية في توثيق الذاكرة الكونية ، تُوزع هذه الأحداث على مدار العام ، يهدى اليوم الأول من هذا الكتاب إلى شعب المايا الذي يؤمن بأن الزمن فضاء ، بينما الأيام هي التي تصنع الأشخاص الذين يقتصر دورهم على توليد الحكايات ، إن حكايات الأيام مجموعة من الأحداث والأحاسيس والمشاعر من خلال عدة أرقام نعرف بها تاريخ النزف الإنساني ، حيث الإنسان هو الأساس في موضوع هذه اللوحات فهو يقاوم الإحتضار ويعلن نفسه متحدياً كل ديكتاتوريات الإنتحار الجماعي والإبادات الدينية والعرقية ، يرصد لنا غاليانو من خلال هذه العدسة المقربة هذا العالم الذى يتأرجح من عصر الكهوف إلى اليوم ، كما لو أنك في شاشة عرض سينمائي والزمن يمر بك مع هذا الأرشيف السري في محاولة لسرقة الذكريات
أبناء الأيام رواية لـ إدواردو غليانو ، يروي لنا غليانو عدداً من الأحداث المفصلية في توثيق الذاكرة الكونية ، تُوزع هذه الأحداث على مدار العام ، يهدى اليوم الأول من هذا الكتاب إلى شعب المايا الذي يؤمن بأن الزمن فضاء ، بينما الأيام هي التي تصنع الأشخاص الذين يقتصر دورهم على توليد الحكايات ، إن حكايات الأيام مجموعة من الأحداث والأحاسيس والمشاعر من خلال عدة أرقام نعرف بها تاريخ النزف الإنساني ، حيث الإنسان هو الأساس في موضوع هذه اللوحات فهو يقاوم الإحتضار ويعلن نفسه متحدياً كل ديكتاتوريات الإنتحار الجماعي والإبادات الدينية والعرقية ، يرصد لنا غاليانو من خلال هذه العدسة المقربة هذا العالم الذى يتأرجح من عصر الكهوف إلى اليوم ، كما لو أنك في شاشة عرض سينمائي والزمن يمر بك مع هذا الأرشيف السري في محاولة لسرقة الذكريات