قبل ان أنسي إني كنت هنا إبراهيم عبد المجيد أدب عربي•دراما قاهرة اليوم الضائع•آفة حارتنا بين الذاكرة والنسيان•البيان الأخير ضد فيلم أحب الغلط•حامل الصحف القديمة•رسائل الي لا احد•استراحة بين الكتب•شهد القلعة•الهروب من الذاكرة•نفحات من العزلة•الايام الحلوة فقط•العابرة•السايكلوب•الولد الذي احب المطر•البلدة الاخري - ط المصرية اللبنانية•اين تذهب طيور المحيط•انا و السينما•الاسكندرية في غيمة ط عصير•طيور العنبر ط عصير•لا احد ينام في الاسكندرية ط عصير•قطط العام الفائت•ما وراء الكتابة - تجربتى مع الابداع•برج العذراء•الصياد واليمامة•قناديل البحر
فتيات الكروشيه•الشيخ الأحمر•على أطراف الأصابع•الفتاة ذات القفاز الأبيض•ليان - ما وراء اليقظة•الفراودة - سيرة الفقد و الإلهاء•مشروع التخرج•صيف سويسري•السيرتان•لأمل : نبض الحب فى زمن الحرب•نبوءة هندة•ممر الخلود - درب االأبدية - أبناء الماء
ارتفعت الأنظار، فكانت هناك أشجار تعبر تحت السماء إلى كل اتجاه، وارتفعت سارينات السيارات وخرج بعض من فيها أو ركنوها إلى الرصيف ووقفوا تحت بلكونات العمارات، بينما وقف آخرون جوارها ينظرون إلى السماء. ارتفعت أصوات أذان من المساجد البعيدة والقريبة تصل إلينا، وامتلأت الشرفات بنساء ورجال وأطفال يدخلون ويعودون بسرعة، ولا أحد يعرف هل يضحكون أم يصرخون. مندهشون أم مرعوبون.
ارتفعت الأنظار، فكانت هناك أشجار تعبر تحت السماء إلى كل اتجاه، وارتفعت سارينات السيارات وخرج بعض من فيها أو ركنوها إلى الرصيف ووقفوا تحت بلكونات العمارات، بينما وقف آخرون جوارها ينظرون إلى السماء. ارتفعت أصوات أذان من المساجد البعيدة والقريبة تصل إلينا، وامتلأت الشرفات بنساء ورجال وأطفال يدخلون ويعودون بسرعة، ولا أحد يعرف هل يضحكون أم يصرخون. مندهشون أم مرعوبون.