النهاية هنا لها وجه آخر هناك يسمى البداية؛ والصدفة في صفحات القدر ما هي إلا ترتيب إلهي، الحب قد يصبح عذابًا والألم قد يكون طهرًا، الغواية على دناءتها قد تُبرر بالعشق؛ والانحراف بعيدًا عن المألوف قد يكون عين الصواب أو عين الخطأ..
النهاية هنا لها وجه آخر هناك يسمى البداية؛ والصدفة في صفحات القدر ما هي إلا ترتيب إلهي، الحب قد يصبح عذابًا والألم قد يكون طهرًا، الغواية على دناءتها قد تُبرر بالعشق؛ والانحراف بعيدًا عن المألوف قد يكون عين الصواب أو عين الخطأ..