تقول الحكاية إن سيبستيان رود ليس محامياً من أولئك الذين تجد مكاتبهم في الأبنية، فهو يتخذ من شاحنة صغيرة معدّلة بحسب الطلب ومضادة للرصاص مكتباً له؛ وشاحنته تلك مجهزة تجهيزاً كاملاً بالخدمات، كالإنترنت اللاسلكي، والمشرب، والثلاجة الصغيرة، والكراسي الجلدية الفاخرة، ومخبأ الأسلحة، بالإضافة إلى سائق مدجَج بالسلاح. وليس لديه أي مؤسسة، ولا شركاء، ولا زملاء له، بل موظف واحد هو سائقه وحارسه الشخصي وكاتبه القانوني ومستودع أسراره وحامل عصيّ الغولف. يعيش وحده في شقة صغيرة على السطح، لكنّها آمنة للغاية، وقطعة الأثاث الأهم لديه هي طاولة البيلياردو الكلاسيكية الثمينة. وهو يشرب البوربون المعتّق ويحمل سلاحاً.
تقول الحكاية إن سيبستيان رود ليس محامياً من أولئك الذين تجد مكاتبهم في الأبنية، فهو يتخذ من شاحنة صغيرة معدّلة بحسب الطلب ومضادة للرصاص مكتباً له؛ وشاحنته تلك مجهزة تجهيزاً كاملاً بالخدمات، كالإنترنت اللاسلكي، والمشرب، والثلاجة الصغيرة، والكراسي الجلدية الفاخرة، ومخبأ الأسلحة، بالإضافة إلى سائق مدجَج بالسلاح. وليس لديه أي مؤسسة، ولا شركاء، ولا زملاء له، بل موظف واحد هو سائقه وحارسه الشخصي وكاتبه القانوني ومستودع أسراره وحامل عصيّ الغولف. يعيش وحده في شقة صغيرة على السطح، لكنّها آمنة للغاية، وقطعة الأثاث الأهم لديه هي طاولة البيلياردو الكلاسيكية الثمينة. وهو يشرب البوربون المعتّق ويحمل سلاحاً.