صحوة الموت - الفصل الاخير في رواية يوليو 1952 عبد العظيم حماد التاريخ•تاريخ مصر العنقاء تحت الرماد : مصر بين اليأس والرجاء•الوحى الأمريكى

الثورة العرابية والاحتلال الإنجليزى•مصر والسودان فى أوائل عهد الاحتلال - (تاريخ مصر القومي من سنة 1882 إلى سنة 1892)•جبانة القاهرة التاريخية•فتح العرب لمصر 1-2•وصارت القاهرة : حكايات الملك والشاعر والإسكافي الفقير•تاريخ يهود النيل•شواهد من مصر•سلطانة وثلاث ملكات•تاريخ حارة اليهود : النصف الاول من القرن التاسع عشر 1798-1850•تاريخ حارة اليهود : النصف الثاني من القرن التاسع عشر 1850-1900•القاهرة الذاكرة الفوتوغرافية•أمراء وأميرات الثقافة و التعليم و الفنون في مصر

صحوة الموت - الفصل الاخير في رواية يوليو 1952

متاح

هل أثبت نظام يوليو 1952 فشله وصار فاقدًا للشرعية؟ الكاتب الصحفي عبد العظيم حماد يقدم تحليلًا وافيًا في هذا الكتاب، يردُّ فيه على هذا السؤال المثير للجدل؛ حيث يستعرض النظام السياسي المصري، منذ الفترة الليبرالية بعد ثورة 1919 وكيف تسببت مشكلاتها في سيطرة ضباط الجيش على السلطة عام 1952 قبل أن تسقط شرعيته في يونيو 1967 ثم يستعيد جزءًا منها في أكتوبر 1973 وصولًا إلى فترة ما بعد ثورتي 25 يناير و30 يونيو، لتظل المشكلة الأساسية هي بناء نظام سياسي جديد يتحرر من إرث نظام يوليو 1952 الذي صار باليًا. في الباب الأول «الأساطير المؤسِّسَة لضرورة استمرار نظام يوليو 1952»، يكشف المؤلف عن أكذوبة مقولة إن الشعب المصري لا يصلح للديمقراطية وإننا لا نصلح إلا تحت حكم فرعون! ثم يتساءل عن السر الذي يجعل البعض يصدِّق أن السبب الرئيسي لمشكلاتنا هو وجود أزمة أخلاق أو ضمير! وفي الباب الثاني «الجيش والمجتمع» يتطرق حَمَّاد إلى خصوصية العلاقة بين الجيش والشعب في مصر، قبل أن يُجيب عن السؤال الصعب: لماذا لا يُمكن إعادة إنتاج نظام 23 يوليو؟ يحاول المؤلف في الفصل الثالث والأخير «البحث عن خلاص»، الوصول إلى نظام سياسي يَحُلُّ معضلة فشل نظام يوليو في تأهيل مصر إلى دولة حديثة سياسيًّا واجتماعيًّا واقتصاديًّا وعلميًّا وثقافيًّا حتى أصبحت مصر لا تعدو أن تكون الآن شبه دولة.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف