عندما تقرأ لمحمد عبد القادر لا يمكن أن تتصور بأي حال من الأحوال أنك تقرأ لكاتب يخطو أولى خطواته بكتابه الأول، فالأسلوب الشيق في نقل رسالته وغايته من كتابه يأسرك وينساب داخل أعماقك فلا تملك إلا إمتاع عقلك وقلبك بكل حرف، في انتظار قادم إبداعاته
عندما تقرأ لمحمد عبد القادر لا يمكن أن تتصور بأي حال من الأحوال أنك تقرأ لكاتب يخطو أولى خطواته بكتابه الأول، فالأسلوب الشيق في نقل رسالته وغايته من كتابه يأسرك وينساب داخل أعماقك فلا تملك إلا إمتاع عقلك وقلبك بكل حرف، في انتظار قادم إبداعاته