الملك و الكتابة محمد توفيق تصنيفات أخري•صحافة و إعلام شيء من الحرب الجزء الثاني الكعك و البارود•زهرة من حجر•شيء من الحرب - الجزء الاول : السلاح السري•همس العقرب•احمد زكي 86•اولاد الدقاق•الملك و الكتابة 3 ( قصة الصحافة و السلطة في مصر )•الملك و الكتابة 2 ( حب و حرب و حبر )•الملك و الكتابة 1 ( جورنال الباشا )•علي و صفية•حب و حرب و حبر•صناع البهجة•النقد الذاتى عند الاسلاميين - الاسلام السياسى•التعددية الدينية والإثنية في مصر•النقد الذاتى عند الاسلاميين " التيارات القتالية"•اولياء الكتابة الصالحين•الخال ( عبد الرحمن الأبنودي )•الغباء السياسي كيف يصل الغبي إلى كرسي الحكم؟•مصر بتلعب ! كيف تحول الشعب المصري إلي جمهور ؟•عطر كهولتي•أيام صلاح جاهين•فتاه الحلوي
صحافة الذكاء الاصطناعي
والبيئة الاعلامية الرقمية الجديدة•الوجه الأخر للإعلام : حملات التوعيه والتغيير الاجتماعي•الإعلام والتنمية السياحية المستدامة•الذكاء الاصطناعي في دراما السينما والتلفزيون والمنصات•الذكاء الاصطناعي في الإعلام وتوظيفه في المؤسسات الإعلامية•تقنية الهولوجرام الرقمي في القنوات الفضائية•التصوير الصحفي بين الذكاء الاصطناعي والفوتوغرافيا•المنصات التليفزيونية الرقمية: التعارض والتكامل في الإعلام الجديد•صورة الحاكم في الكاريكاتير و علاقتة بالاعلام و الجمهور•الذكاء الاصطناعي في مواجهة الاخبار الذائفة•الاعلام في عصر تعدد المنصات و السياسات التحريرية الحديثة•ادارة الصحف و المواقع الالكترونية استراتيجيات المنافسة و تطوير المحتوي
“الملك والكتابة” كتاب جديد يحمل توقيع الكاتب الصحفي محمد توفيق الذي يقدم من خلاله توثيق مختلف لمرحلة مهمة في تاريخ مصر المعاصر وهي الفترة ما بين 1950 وحتى 1999، التي تغيرت فيها علاقة الحكام السياسيين بالصحافة والصحفيين، حيث أثر الحكام في تلك الفترة في حركة الصحافة المصرية وفقًا لما رصده توفيق عبر صفحات كتابه مستعينا بـ500 مرجع، حيث تحكموا في إصدار صحف، وإغلاق أخرى، كما أسروا أقلامًا وكسروا أخرى.نبتت فكرة “الملك والكتابة” في ذهن محمد توفيق منذ أكثر من 15 عاما وفقا لتصريحه، وهي الفكرة التي قرر من خلالها إعادة توثيق التاريخ المصري برصد أهم أحداث سنواته من خلال استعراضه لعلاقة حكام مصر بصحافتها وكتابها، وقرر أن يقدم ذلك التأريخ عبر أربعة أجزاء مستعرضا علاقة أهم من حكموا مصر “جمال عبد الناصر، محمد أنو السادات، ومحمد حسني مبارك” بالصحافة، وأهم الأقلام الصحفية في تلك الفترة إلى جانب إلقاء الضوء بشكل سريع على آخر عامين في تاريخ حكم الملك فاروق لمصر وهما العامين الذين تبلورت فيهما فكرة ثورة يوليو وانقلابها على النظام الملكي.
“الملك والكتابة” كتاب جديد يحمل توقيع الكاتب الصحفي محمد توفيق الذي يقدم من خلاله توثيق مختلف لمرحلة مهمة في تاريخ مصر المعاصر وهي الفترة ما بين 1950 وحتى 1999، التي تغيرت فيها علاقة الحكام السياسيين بالصحافة والصحفيين، حيث أثر الحكام في تلك الفترة في حركة الصحافة المصرية وفقًا لما رصده توفيق عبر صفحات كتابه مستعينا بـ500 مرجع، حيث تحكموا في إصدار صحف، وإغلاق أخرى، كما أسروا أقلامًا وكسروا أخرى.نبتت فكرة “الملك والكتابة” في ذهن محمد توفيق منذ أكثر من 15 عاما وفقا لتصريحه، وهي الفكرة التي قرر من خلالها إعادة توثيق التاريخ المصري برصد أهم أحداث سنواته من خلال استعراضه لعلاقة حكام مصر بصحافتها وكتابها، وقرر أن يقدم ذلك التأريخ عبر أربعة أجزاء مستعرضا علاقة أهم من حكموا مصر “جمال عبد الناصر، محمد أنو السادات، ومحمد حسني مبارك” بالصحافة، وأهم الأقلام الصحفية في تلك الفترة إلى جانب إلقاء الضوء بشكل سريع على آخر عامين في تاريخ حكم الملك فاروق لمصر وهما العامين الذين تبلورت فيهما فكرة ثورة يوليو وانقلابها على النظام الملكي.