نحو تاسيس عصر دينى جديد محمد عثمان الخشت دراسات فكرية تجديد العقل الدينى - فى مشروع الخشت الفكرى•العقل وما بعد الطبيعة•معجم الاديان 1/2•اخلاق التقدم رؤية فلسفية تطبيقية•مدخل الى فلسفة الدين•المشترك بين الاديان و الفلسفة•تطور الأديان قصة البحث عن الاله•العقائد الكبرى بين حيرة الفلاسفة ويقين الانبياء•العقل وما بعد الطبيعة•لماذا أسلمت؟
الشيطان يحكم•حقول الإصلاح في الفكر الإسلامي المعاصر•الصوت الاخر مقدمة الى ظواهر ية التحول•إنهم يسرقون ديني : إنسانيات7•نقاشات ترابطية - لاهوت التعايش•لغة العرب وأثرها في تكييف العقلية العربية•السؤال الحائر•من العلمانية إلى الخلقانية•الإنسان - دراسة حول الإنسان ذلك المجهول•عبقرية الاهتمام التلقائي•الليبراليون الجدد•الثقافة المصرية : سيرة أخرى2
«نحو تأسيس خطاب ديني جديد».ويسعى الدكنور محمد عثمان الخشت في هذا الكتاب إلى تجاوز «عصر الجمود الديني» الذي طال أكثر من اللازم في تاريخ أمتنا العربية، من أجل تأسيس عصر ديني جديد، وتكوين خطاب ديني من نوع مختلف. ويرفض الدكتورالخشت تجديد الخطاب الديني التقليدي، فهو يرى فى، كتابه الجديد، أن تجديد الخطاب الديني عملية أشبه ما تكون بترميم بناء قديم، والأجدى هو إقامة بناء جديد بمفاهيم جديدة ولغة جديدة ومفردات جديدة إذا أردنا أن نقرع أبواب عصر ديني جديد.ويدعو الخشت إلى العودة إلى «الإسلام النقي المنسي»، لا الإسلام المزيف الذي نعيشه اليوم بسبب الجماعات الارهابية ومجتمعات التخلف الحضاري. ويؤكد أنه لا يمكن هذا إلا بتخليص الاسلام من «الموروثات الاجتماعية» و»قاع التراث»، و»الرؤية الأحادية للإسلام» ، ويقول فى كتابه : «إن النظرة إلى الإسلام من زاوية واحدة وضيقة تزيف الإسلام، ولذا من الفرائض الواجبة توجيه النقد الشامل لكل التيارات أحادية النظرة، سواء كانت ارهابية أو غير ارهابية».ويوضح الكاتب، ان المشكلة ليست في الإسلام، بل في عقول المسلمين وحالة الجمود الفقهي والفكري التي يعيشون فيها منذ أكثر من سبعة قرون، فهو يقول فى مقدمة كتابه : «لقد اختلط المقدس والبشري في التراث الإسلامي، واضطربت المرجعيات وأساليب الاستدلال. ولذا من غير الممكن «تأسيس خطاب ديني جديد» دون تفكيك العقل الديني التقليدي وتحليله للتمييز بين المقدس والبشري في الإسلام»
«نحو تأسيس خطاب ديني جديد».ويسعى الدكنور محمد عثمان الخشت في هذا الكتاب إلى تجاوز «عصر الجمود الديني» الذي طال أكثر من اللازم في تاريخ أمتنا العربية، من أجل تأسيس عصر ديني جديد، وتكوين خطاب ديني من نوع مختلف. ويرفض الدكتورالخشت تجديد الخطاب الديني التقليدي، فهو يرى فى، كتابه الجديد، أن تجديد الخطاب الديني عملية أشبه ما تكون بترميم بناء قديم، والأجدى هو إقامة بناء جديد بمفاهيم جديدة ولغة جديدة ومفردات جديدة إذا أردنا أن نقرع أبواب عصر ديني جديد.ويدعو الخشت إلى العودة إلى «الإسلام النقي المنسي»، لا الإسلام المزيف الذي نعيشه اليوم بسبب الجماعات الارهابية ومجتمعات التخلف الحضاري. ويؤكد أنه لا يمكن هذا إلا بتخليص الاسلام من «الموروثات الاجتماعية» و»قاع التراث»، و»الرؤية الأحادية للإسلام» ، ويقول فى كتابه : «إن النظرة إلى الإسلام من زاوية واحدة وضيقة تزيف الإسلام، ولذا من الفرائض الواجبة توجيه النقد الشامل لكل التيارات أحادية النظرة، سواء كانت ارهابية أو غير ارهابية».ويوضح الكاتب، ان المشكلة ليست في الإسلام، بل في عقول المسلمين وحالة الجمود الفقهي والفكري التي يعيشون فيها منذ أكثر من سبعة قرون، فهو يقول فى مقدمة كتابه : «لقد اختلط المقدس والبشري في التراث الإسلامي، واضطربت المرجعيات وأساليب الاستدلال. ولذا من غير الممكن «تأسيس خطاب ديني جديد» دون تفكيك العقل الديني التقليدي وتحليله للتمييز بين المقدس والبشري في الإسلام»