فصول من المثنوى جلال الدين الرومي دين إسلامي•تصوف مختارات من ديوان شمس تبريزى- افاق•فى العشق الالهى•القصائد المحرمة في العشق الالهي و الهرطقة و الخمريات•كل يوم - 365 حكمة مختارة من جلال الدين الرومي•الموسيقى الخفية•غربال الروح : مختارات من غزلياته و رباعياته•كتاب فيه ما فية•رباعيات جلال الدين الرومي•المجالس السبعه•قصائد مختارة من ديوان شمس تبريز (الجزء الأول)•مختارات من قصائد مولانا جلال الدين الرومي و غزلياتة•مختارات من ديوان شمس الدين تبريزي ل جلال الدين الرومي•مثنوي(1-6)
الحب الخالد•كرامات الأولياء في القرآن والسنة وأخبار السلف•مفاهيم إشكالية في الحب والتصوف والسياسة•تاريخ التصوف•الظاهرة الصوفية العرفانية بالمغرب الأوسط•محيي الدين بن عربي•الحلاج شهيد التصوف الإسلامي•التصوف الإسلامي والإمام الشعراني•الحكاء•قاموس الروح التصوف كما يجب ان نعرفه•هكذا تكلم تبريزي 4•الحكم العطائية
فصول من المثنوي؛ جلال الدين الرومى ميدان التصوف الإسلامي من أرحب الميادين التي تجلت فيها إسهامات الفارسيين في أروع صورها، فقد ظل التأثير والتأثر بين الجانبين (التصوف الإسلامي العربي والتصوف الإسلامي الفارسي) سائدًا طوال العصور في صورة تبادل مستمر. ويعد جلال الدين الرومي (672-604هـ)، صاحب المثنوي والغزليات والمختارات، أحد أهم وأكبر شخصيات التصوف الإسلامي على الإطلاق، وأعظم صوفية المشرق بلا منازع، بدأ فقيها جلس على بساط الفتوى في قونية إحدى مدن آسيا الصغرى، ولكن لقاءه مع شيخه شمس الدين التبريزي غير مجرى حياته وإلى الأبد. في هذا الكتاب، عرض المؤرخ والمترجم الكبير الدكتور عبدالوهاب عزام، صُوّرًا من كتاب المثنوي أشهر ما كتب المتصوف جلال الدين الرومي. قصد المؤلف من كتابه الوجيز هذا أن يكون مدخلاً سهلاً وبسيطًا وميسرًا للتعريف بالمتصوف العظيم جلال الدين الرومي وآثاره وموقعه في تاريخ التصوف الإسلامي، وكذلك الإشارة إلى الأدب الصوفي الزاخر الذي أنتجته الثقافة واللغة الفارسية إبان ازدهارها.
فصول من المثنوي؛ جلال الدين الرومى ميدان التصوف الإسلامي من أرحب الميادين التي تجلت فيها إسهامات الفارسيين في أروع صورها، فقد ظل التأثير والتأثر بين الجانبين (التصوف الإسلامي العربي والتصوف الإسلامي الفارسي) سائدًا طوال العصور في صورة تبادل مستمر. ويعد جلال الدين الرومي (672-604هـ)، صاحب المثنوي والغزليات والمختارات، أحد أهم وأكبر شخصيات التصوف الإسلامي على الإطلاق، وأعظم صوفية المشرق بلا منازع، بدأ فقيها جلس على بساط الفتوى في قونية إحدى مدن آسيا الصغرى، ولكن لقاءه مع شيخه شمس الدين التبريزي غير مجرى حياته وإلى الأبد. في هذا الكتاب، عرض المؤرخ والمترجم الكبير الدكتور عبدالوهاب عزام، صُوّرًا من كتاب المثنوي أشهر ما كتب المتصوف جلال الدين الرومي. قصد المؤلف من كتابه الوجيز هذا أن يكون مدخلاً سهلاً وبسيطًا وميسرًا للتعريف بالمتصوف العظيم جلال الدين الرومي وآثاره وموقعه في تاريخ التصوف الإسلامي، وكذلك الإشارة إلى الأدب الصوفي الزاخر الذي أنتجته الثقافة واللغة الفارسية إبان ازدهارها.