لقد حفظت النصوص الجاهلية أسماء عدد لا بأس به من الأصنام، وقد وردت في الكتابات نعوت للآلهة من قبيل ما يسمى بــالأسماء الحسنى أو أسماء الله الحسنى في الإسلام.وهي وصفات وصفت بها الأصنام والتصقت بها حتى صارت في منزلة الأسماء بالنسبة لتلك الآلهة، وهي تفيد المؤرخ كثيراً، إذ إنَّها تعينه في فهم طبيعة تلك الآلهة، وفي فهم رأي الناس عنها في ذلك الوقت.
لقد حفظت النصوص الجاهلية أسماء عدد لا بأس به من الأصنام، وقد وردت في الكتابات نعوت للآلهة من قبيل ما يسمى بــالأسماء الحسنى أو أسماء الله الحسنى في الإسلام.وهي وصفات وصفت بها الأصنام والتصقت بها حتى صارت في منزلة الأسماء بالنسبة لتلك الآلهة، وهي تفيد المؤرخ كثيراً، إذ إنَّها تعينه في فهم طبيعة تلك الآلهة، وفي فهم رأي الناس عنها في ذلك الوقت.