المسألة الدينية و مسارات التحول السياسية و الاجتماعية في الدول المغاربية مجموعة باحثين السياسة•الدين و السياسة ابستميولوجيات وفلسفات علم عالمية•الاتجاهات الحديثة في فلسفة الذاكرة•بيت من ورق - يوميات البروفسور•عبقرية جمال حمدان•مكنز الدعاء صغير غلاف 14*20•مكنز الدعاء كبير مجلد 17*24•مكنز الدعاء كبير غلاف 17*24•مكنز الدعاء صغير مجلد 14*20•ادعية رمضان•ادعية الحج و العمرة•فتاة الضباب•الحداثة و التنوير في العالم العربي•شبكات التواصل الاجتماعي و صناعة الراي العام في العالم العربي•اضطراب قصور الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد•اباطرة الاعلام العربى•المواجهة بين المسيحية الشرقية و الاسلام المبكر•الطريق إلى سايكس-بيكو: الحرب العالمية الأولى بعيون عربية•قواعد التفكير المنطقى•داعش والجماعات القتالية•الوهابية والسلفية•تجربه الاصلاح الدستورى فى المغرب•ذروة النفط : التحديات و الفرص امام دول الخليج•كيف يصنع القرار في الانظمة العربية•أوراق فلسفية
تاريخ الاسلام في الفكر الألماني•الجذور اللاهوتية للحداثة•الاسلام في الليبرالية•الاسلام السياسي الدين و السياسة في العالم العربي•السياسة الشرعية نظام الدولة الاسلامية في الشؤون الدستورية و الخارجية المالية•الفكر السياسي الاسلامي في العصور الوسطي•الايغور•السياسة و الدين في مرحلة تاسيس الدولة الصفوية 1501 - 1576•الطائفة - الطائفية - الطوائف المتخيلة•الفقيه و السلطان جدلية الدين و السياسة في تجربتين تاريخيتين العثمانية و الصفوية - القاجارية•التوظيف السياسي للدين و القانون في مشروع محمد علي•السلطة المرابطية الرمزي و المتخيل
المسألة الدينية و مسارات التحول السياسية و الاجتماعية في الدول المغاربية
غير متاح
يتضمن هذا الكتاب الجماعي أعمال الملتقى المغاربي الثاني للباحثين الشباب في العلوم الاجتماعية والإنسانية، المنظم بمدينة الرباط أيام 16 و17 و18 تشرين الأول/أكتوبر من سنة 2015، حول موضوع «المسألة الدينية ومسارات التحول في الدول المغاربية»، من طرف مركز أفكار للدراسات والأبحاث بتعاون مع مؤسسة هانس زايدل الألمانية. إن الإسهامات التي يتضمنها هذا العمل كانت نتاج بحث ونقاش هادئ وأصيل انصبّ على فهم ما يقع في المجتمعات المغاربية من أشكال التديُّن ومظاهره وحضور وتمثل الرصيد الديني، والأسباب التي تفسر توظيفه من طرف الجماعات الدينية المتطرفة، وجماعات الإسلام السياسي، وكذا عند المؤسسات الدينية الرسمية ذات الطابع التقليدي، من خلال اعتماد المقاربات والمناهج المعتمدة في العلوم الإنسانية. وكانت محاور الملتقى الذي ضم هذا العمل قد توزعت إسهامات المشاركين على قضايا: تأثير الدين في المجال العام، وحدود التأثير والتأثر بين المؤسسة الدينية والدولة المغاربية، وعلاقة المسألة الدينية بالانتقال الديمقراطي ودور الفاعل الديني في تلك العملية من خلال خبرات وتجارب، ثم حضور الديني في المؤسسات الحزبية، وفي الوثيقة الدستورية، وأخيراً إشكالية تعددية الخطاب الديني أهو مؤشر على ممارسةٍ ديمقراطية أم على فوضى روحية؟