يستخرج الكاتب الفن و الحكمة من مشاعر البطل الذي يلتهم أصدقاؤه واحدا تلو الاخر، يأكلهم بنهم على هامش قصة حب مفرطة في الشراسة العذبة. في رواية المجنونة ستكتشف أن البطلة هي أكثر شخصيات هذه الرواية عقلا و لا أحد مجنون سوى الكاتب.
يستخرج الكاتب الفن و الحكمة من مشاعر البطل الذي يلتهم أصدقاؤه واحدا تلو الاخر، يأكلهم بنهم على هامش قصة حب مفرطة في الشراسة العذبة. في رواية المجنونة ستكتشف أن البطلة هي أكثر شخصيات هذه الرواية عقلا و لا أحد مجنون سوى الكاتب.