موسوعة تراث مصري أيمن عثمان التاريخ•دراسات تاريخية مذكرات نشال•مشخصاتية مصر•موسوعة تراث مصري 2
أراء وأحاديث في التاريخ و الاجتماع•أم كلثوم ومن معها•نكبة نصاري الشام•إعلام الجماهير : ثقافة الكاسيت في مصر•صوت المكان : سيرا على الأقدام في جغرافية مصر•ما هنالك : آخر أيام العثمانيين•تاريخ الفكر الاستراتيجي الغربي•تاريخ موجز للنوع الإنساني•السلطة وهاجس الشرعية في صدر الاسلام•العنصرية فى الخليج - اشكالية السواد•تاريخ الأدب العربي فى صدر الإسلام والعصر الأموي•تاريخ الأدب العربي بمصر والشام على عهد المماليك
يتطرق الكتاب إلى سرد قصة العوالم وفن الخلاعة في حكاية “شفتي بتاكلني أنا في عرضك” وتحدث عن الكلمات المبتذلة والأداء الرقيع في طقطوقة مكونة من مذهب يردده التختجية وكوبليهات المؤدي، مع عرض “كوبليهات” لفن العوالم مثل “إيه اللي جرى ف المندرة.. شيء ما اعرفوش دانا كنت لسه صغيرة”.كما يعرض حكاية عن الشاعر محمد يونس القاضي، الذي كان يكتب أشعارًا خلاعية ومبتذلة، وعندما أصبح رقيبًا على الإذاعة في عام 1928 منع أغانيه الخلاعية من البث.كانت تلك الأغاني توزع أسطوانتها بواسطة الخواجة “ليتو باروخ مسعودة”، وكيل شركة “إديون” لتسجيل الأسطوانات، ومدير شركة مصر للتمثيل والسينما.وفي حكاية “100 سنة جريمة” يسرد حكاية عن استخدام الصحافة لجرائم السفاحين، من أجل زيادة مبيعاتها، ليرتفع شعار اقرا الحادثة.
يتطرق الكتاب إلى سرد قصة العوالم وفن الخلاعة في حكاية “شفتي بتاكلني أنا في عرضك” وتحدث عن الكلمات المبتذلة والأداء الرقيع في طقطوقة مكونة من مذهب يردده التختجية وكوبليهات المؤدي، مع عرض “كوبليهات” لفن العوالم مثل “إيه اللي جرى ف المندرة.. شيء ما اعرفوش دانا كنت لسه صغيرة”.كما يعرض حكاية عن الشاعر محمد يونس القاضي، الذي كان يكتب أشعارًا خلاعية ومبتذلة، وعندما أصبح رقيبًا على الإذاعة في عام 1928 منع أغانيه الخلاعية من البث.كانت تلك الأغاني توزع أسطوانتها بواسطة الخواجة “ليتو باروخ مسعودة”، وكيل شركة “إديون” لتسجيل الأسطوانات، ومدير شركة مصر للتمثيل والسينما.وفي حكاية “100 سنة جريمة” يسرد حكاية عن استخدام الصحافة لجرائم السفاحين، من أجل زيادة مبيعاتها، ليرتفع شعار اقرا الحادثة.