الأرجوحة النفسية.. الأنا بين حبل الحب وحبل الدين حمودة إسماعيلي علم نفس هكذا هو نيتشة•هل يولد الأنسان مجرما؟ توقع الجريمة لا يمنع وقوعها•عقدة بيكاسو•الانسان السادي•لماذا تكره النساء بائعات الهوي ؟•taboo - نساء رفضت عبادة الرجل•الدين و التشدد و العنف•وهم شمس الدين التبريزي•خطورة الانسان•العاشقة تفضحها ابتسامتها•فرويد ضد دافنشي•عقدة فرويد•حشيش الفلاسفة•قارئ الافكار•العقد النفسية الأكثر انتشارا في العالم
كتاب تدريبات القلق و الاكتئاب•إدمان المواقع الإباحية لدى المراهقين وكبار السن•لا تجعلي التحرش الجنسي سجنك الأبدي•مقدمة في علم نفس الكبار•أزمات المراهقة : تحليل نفسي -اجتماعي - ثقافي - تأصيل نظري ودراسات ميدانية•أسس ومبادئ التحليل النفسي•علم النفس المرضي والصحة النفسية•اختبار اضطرابات ما بعد الصدمة لدى ضحايا التحرش الجنسي•رسائل ميم إلى الطبيبة النفسية•سيكولوجية الأحلام•من العدم إلي الولادة•طرق التفكير : السيكولوجية الجديدة للنجاح
لقد سعى الفكر الإنساني من خلال الفلسفة الكشف عن ماهية الوجود، وتفسير العناصر المشتركة بين الآلهة والبشر والحيوانات والنباتات، والتساؤل عن بداية الكون والاستفسار عن نهايته، بعيدًا عن المنظور الديني الضيق (الذي يقدم أجوبة مسبقًا). لتُعرِّف الفلسفة نفسها على أنها دهشة الإنسان المستمرة، وسعيه الفضولي الدائم البحث عن المعرفة، واكتشاف الطبيعة والذات. لكن مع استيلاء الدين على العناصر السحرية بالتقاليد البدائية، أكسبته تلك العناصر قوة لإخضاع الفلسفة - أو جانبًا منها متمثلًا في التحليل والاستنتاج والإقناع - بذلك جرّ التفلسف لخدمة الدين الذي تفرضه القوة السياسية (كما في أنشطة القرون الوسطى). زيادة على توسيع مفاهيمه لتشمل أسئلة البشر الملحة، التي بدأت تظهر مع سعي البعض لتحرير الدين من قبضة الأسطورة المقيّدة له.
لقد سعى الفكر الإنساني من خلال الفلسفة الكشف عن ماهية الوجود، وتفسير العناصر المشتركة بين الآلهة والبشر والحيوانات والنباتات، والتساؤل عن بداية الكون والاستفسار عن نهايته، بعيدًا عن المنظور الديني الضيق (الذي يقدم أجوبة مسبقًا). لتُعرِّف الفلسفة نفسها على أنها دهشة الإنسان المستمرة، وسعيه الفضولي الدائم البحث عن المعرفة، واكتشاف الطبيعة والذات. لكن مع استيلاء الدين على العناصر السحرية بالتقاليد البدائية، أكسبته تلك العناصر قوة لإخضاع الفلسفة - أو جانبًا منها متمثلًا في التحليل والاستنتاج والإقناع - بذلك جرّ التفلسف لخدمة الدين الذي تفرضه القوة السياسية (كما في أنشطة القرون الوسطى). زيادة على توسيع مفاهيمه لتشمل أسئلة البشر الملحة، التي بدأت تظهر مع سعي البعض لتحرير الدين من قبضة الأسطورة المقيّدة له.