عقدة فرويد حمودة إسماعيلي علم نفس كيف تبيع مريضا نفسيا عبر الانترنت•هكذا هو نيتشة•هل يولد الأنسان مجرما؟ توقع الجريمة لا يمنع وقوعها•عقدة بيكاسو•الانسان السادي•لماذا تكره النساء بائعات الهوي ؟•taboo - نساء رفضت عبادة الرجل•الدين و التشدد و العنف•وهم شمس الدين التبريزي•خطورة الانسان•العاشقة تفضحها ابتسامتها•الأرجوحة النفسية.. الأنا بين حبل الحب وحبل الدين•فرويد ضد دافنشي•حشيش الفلاسفة•قارئ الافكار•العقد النفسية الأكثر انتشارا في العالم

متعة الكراهية•لماذا نحن قلقون ؟•الأنا الجلدية•الدلالة النفسية و التشخيصية و التنبؤية للرسومات الخاصة بمضطربي الشخصية الحدية لدي عينة من المراهقين - دراسة إكلينيكية متعمقة•التعلق و الفقدان•التدخل العلاجي و الإرشاد النفسي•المقابلة السريرية المنظمة للاضطرابات العقلية•التحليل النفسى والاضطرابات الذهانية والإلحاد في التاريخ الدينى•الأذن الثالثة حول الإنصات للعالم وأهميته في التحليل النفسى•التعافى من العادات السامة•تحليل الشخصية ومكوناتها•كيف تتخلص من فكرة الانتحار وتستعيد حياتك في 20 خطوة

عقدة فرويد

متاح

أن تكون عالِماً نفسيا، فهذا إشارة إلى تفهمك واستيعابك لطبائع البشر. أما أن تسعى (باعتبار أنك عالما نفسيا) إلى تأسيس رؤية أعمق وأوسع لفهم الطبيعة البشرية : فهذا ملمح بارز إلى تمكّنك النفسي من إدارة عالية وأنيقة لعلاقاتك الإجتماعية. هل كان فرويد الذي يمثل الحالة الثانية هكذا ؟ نوعا ما لا ! فالمثير في أحداث أحياته هو خلافاته المتكررة مع أبرز أصدقائه ومعاونيه ! وقد كان هو سبّاقا للكشف عن عُصاب التكرار، كنمط يسم القدر الشخصي عند البعض : أي نزوعهم المستمر لتكرار بعض المواقف أو الأحداث ـ بالرغم من رغبتهم لتجنب ذلك. يندرج فيه كذلك ما نشير له بمفاهيمنا الشعبية بالحظ السيء أو النحس. إن بعض الشخصيات الفكرية التي عايشت فرويد، كان بالإمكان لو كان فرويد عالما نفسيا واسع الأفق بحق وناضج الميول، لزاد تأثيره أضعافا ولمس الاحترام الواسع الذي كان يرجوه، بناءً على تبنّي رؤى مساعديه العميقة والمستلهَمة منه، نحو طبيعة الإنسان. غير أن تعقيده النفسي صوّر له المعطيات بشكل مشوَّه يمس شخصيته، وتطاولا في نطاقه يثير حساسيته. ودون هذا التحسّس، لكان مسار النظرية ليأخذ طريقا أوسعا وأذكى، دون إضاعة الطاقة في الخلافات.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف