التابع ينهض رضوى عاشور أدب عربي•عن الكتابة و الكتب لكل المقهورين اجنحة•الطريق الي الخيمة الاخري•صيادوا الذاكرة•خديجة و سوسن•رأيت النخل•الرحلة•حجر دافئ•الصرخة•قطعة من اوروبا•الحداثة الممكنة :الشدياق والساق على الساق•أثقل من رضوي•تقارير السيدة راء•سراج•فرج•اطياف•الطنطورية•ثلاثية غرناطة
سرد الرحلة : سؤال الهوية وتأويل الآخر•نصوص الخرافة العربية الكلاسيكية والأدب العالمي•السرد والمجتمع : أنساق الهوية بين المركز والهامش•سوق الرواية العربية من المختلف إلى ما بعد المختلف•كيف تصنع قصة قصيرة•الترجمة : نقاط عبور•أفضل مائة كتاب في اللغة الإنجليزية•كيف تبني عالما بالكلمات•متاهة القراءة•إبريق رابع : رحلة في حدائق الكتب•يوتوبيا وديستوبيا الثورة•المكان في الرواية العربية
إن الذى دفعنى للبدء فى هذة الدراسة وشجعنى على الاستمرار فيها قناعة عميقة بضرورة الأتصال الثقافي بين بلاد العالم الثالث عمومًأ، والقارة الأفريقية بشكل خاص، ليس فقط لما تواجهه هذه البلاد من مشاكل مشتركة وتطلعات مماثلة، ولكن أيضًا لما فى فنونها آدابها من قيم الثقافة الإنسانية. الوطن دائمًا هو المحور والمرتكز ، هذة هى الحقيقة الأولى التى تواجة دارس الرواية فى غرب أفريقيا. تختلف الأمزجة والرؤى والأساليب الفنية وتتفاوت القدرات ولكن الوطن، تاريخه، جراحه، واقعه المعاصر ، هو دائمًا الشاغل الرئيس. ست سنوات استغرقتها رضوى عاشور فى جمع مادة هذة الكتاب، لتجيب عن سؤال « هل صحيح ما يقوله البعض من أن الأدب الأفريقي الحديث يستمد قوته من كونه ردًا على أوضاع سياسة، بعينها وأنه بالتالى يفقد هذة القيمة بزوال تلك الأوضاع؟».
إن الذى دفعنى للبدء فى هذة الدراسة وشجعنى على الاستمرار فيها قناعة عميقة بضرورة الأتصال الثقافي بين بلاد العالم الثالث عمومًأ، والقارة الأفريقية بشكل خاص، ليس فقط لما تواجهه هذه البلاد من مشاكل مشتركة وتطلعات مماثلة، ولكن أيضًا لما فى فنونها آدابها من قيم الثقافة الإنسانية. الوطن دائمًا هو المحور والمرتكز ، هذة هى الحقيقة الأولى التى تواجة دارس الرواية فى غرب أفريقيا. تختلف الأمزجة والرؤى والأساليب الفنية وتتفاوت القدرات ولكن الوطن، تاريخه، جراحه، واقعه المعاصر ، هو دائمًا الشاغل الرئيس. ست سنوات استغرقتها رضوى عاشور فى جمع مادة هذة الكتاب، لتجيب عن سؤال « هل صحيح ما يقوله البعض من أن الأدب الأفريقي الحديث يستمد قوته من كونه ردًا على أوضاع سياسة، بعينها وأنه بالتالى يفقد هذة القيمة بزوال تلك الأوضاع؟».