قطط العام الفائت إبراهيم عبد المجيد أدب عربي•دراما قاهرة اليوم الضائع•آفة حارتنا بين الذاكرة والنسيان•البيان الأخير ضد فيلم أحب الغلط•حامل الصحف القديمة•رسائل الي لا احد•استراحة بين الكتب•شهد القلعة•الهروب من الذاكرة•نفحات من العزلة•الايام الحلوة فقط•العابرة•السايكلوب•الولد الذي احب المطر•البلدة الاخري - ط المصرية اللبنانية•اين تذهب طيور المحيط•انا و السينما•الاسكندرية في غيمة ط عصير•طيور العنبر ط عصير•لا احد ينام في الاسكندرية ط عصير•قبل ان أنسي إني كنت هنا•ما وراء الكتابة - تجربتى مع الابداع•برج العذراء•الصياد واليمامة•قناديل البحر
القائد زهرة•قناع بلون السماء 2 : سادن المحرقة•هند أو أجمل امرأة في العالم•حلق صيني لا ترتديه ماجي•سنوات النمش•أخباره•سأقتل كل عصافير الدوري•علي خايف•أعراف البهجة•احذر دائما من الكلاب•دلشاد 2 : سيرة الدم والذهب•إهانة غير ضرورية
تدور أحداث الرواية حول بلد أسمها “لاوند” حدث بها ثورة بذات اليوم التي حدثت فيه ثورة لمدينة مجاور لها تسمى “مصرايم”، أما بالنسبة لشخصيات الرئيسة في الرواية فهي تحمل مسمى الحاكم “أمير أبو العساكر” ومساعدوه “مدير المحن والأزمات” و”وزير الأمن والأمان” و السر عسكر” ناظر الحربية، وتعتبر هذا من الامور الخيالية التي يسعى الكاتب من خلال ذلك اسقاطها على الواقع المصري. متطرق إلى الحديث عن القدرات الخاصة بمدير المحن والأزمات الذي يعمل على تحويل يديه إلى ثعابين يقوم من خلالها على تعذيب المساجين والمعارضين للحكم، ثم يأتي في فكرة الصلحة والهدى التي تقوم على أساس إستخدام الدين من أجل الوصول إلى الحاكم وتعاون معه إلا انها تعاديه بشكل خفي ودون علمه ثم يبدأ بالحديث عن مجموعة من الشباب التي تستخدم مواقع التواصل الاجتماعي من أجل الثورة ضد الحاكم الذي يزيد في الفساد ولا يعمل على تحقيق متطلبات الشعب، بالإضافة إلى إستخدامه للاسلحة الفتاكه ضد الثورين.
تدور أحداث الرواية حول بلد أسمها “لاوند” حدث بها ثورة بذات اليوم التي حدثت فيه ثورة لمدينة مجاور لها تسمى “مصرايم”، أما بالنسبة لشخصيات الرئيسة في الرواية فهي تحمل مسمى الحاكم “أمير أبو العساكر” ومساعدوه “مدير المحن والأزمات” و”وزير الأمن والأمان” و السر عسكر” ناظر الحربية، وتعتبر هذا من الامور الخيالية التي يسعى الكاتب من خلال ذلك اسقاطها على الواقع المصري. متطرق إلى الحديث عن القدرات الخاصة بمدير المحن والأزمات الذي يعمل على تحويل يديه إلى ثعابين يقوم من خلالها على تعذيب المساجين والمعارضين للحكم، ثم يأتي في فكرة الصلحة والهدى التي تقوم على أساس إستخدام الدين من أجل الوصول إلى الحاكم وتعاون معه إلا انها تعاديه بشكل خفي ودون علمه ثم يبدأ بالحديث عن مجموعة من الشباب التي تستخدم مواقع التواصل الاجتماعي من أجل الثورة ضد الحاكم الذي يزيد في الفساد ولا يعمل على تحقيق متطلبات الشعب، بالإضافة إلى إستخدامه للاسلحة الفتاكه ضد الثورين.