هذه هى الملحمة الثانية -بعد الإلياذة- لشاعر الخلود هوميروس كما عربها وآعاد صياغتها درينى خشبة. اجمع النقاد على أنالأوديسة أكثر عمقا ونبلا ورقة من سابقتها الإلياذة. واجمعوا على أنها ملحمة الفضائل الحضارية-فضائل الوفاء والإيمان والاسرة والفن- بعكس الإلياذة التى كانت ملحمة فضائل البداوة وحياة الخشونة.وقد اعتمد درينى خشبة فى صياغته العربية على نفس الترجمات الانجليزية التى اعتمد عليها فى صياغة الإلياذة. كذلك اعتمد درينى خشبة فى ترجمته للأوديسة على نفس الأسلوب الذى اعتمد عليه فى ترجمة الإلياذة، فقد حافظ بأمانة على الأحداث الروائية وروح النص، أن كان قد أعاد بناء الأحداث وترتيبها لتناسب ذوق القارئ الحديث، وهو نفس الأسلوب الذى اعتمد عليه المترجمون الانجليز وخاصة جورج تشابمان.
هذه هى الملحمة الثانية -بعد الإلياذة- لشاعر الخلود هوميروس كما عربها وآعاد صياغتها درينى خشبة. اجمع النقاد على أنالأوديسة أكثر عمقا ونبلا ورقة من سابقتها الإلياذة. واجمعوا على أنها ملحمة الفضائل الحضارية-فضائل الوفاء والإيمان والاسرة والفن- بعكس الإلياذة التى كانت ملحمة فضائل البداوة وحياة الخشونة.وقد اعتمد درينى خشبة فى صياغته العربية على نفس الترجمات الانجليزية التى اعتمد عليها فى صياغة الإلياذة. كذلك اعتمد درينى خشبة فى ترجمته للأوديسة على نفس الأسلوب الذى اعتمد عليه فى ترجمة الإلياذة، فقد حافظ بأمانة على الأحداث الروائية وروح النص، أن كان قد أعاد بناء الأحداث وترتيبها لتناسب ذوق القارئ الحديث، وهو نفس الأسلوب الذى اعتمد عليه المترجمون الانجليز وخاصة جورج تشابمان.