مثقفون مع الأصولية الإسلامية طلعت رضوان السياسة•سياسة عربية الادب المصرى القديم•قراءة فى مذكرات ضباط يوليو
حزب البعث و فشل القومية العربية•العلاقات المصرية العراقية 1922 - 1952•الربيع العربى - سكرات خطابات الحكام العرب فى ضوء نظرية علم لغة النص•من الانتفاضات إلي طوفان الأقصى : هل نحن عاجزون حقا ؟•الكورونا والديمقراطية في المنطقة العربية•كتابات عصر النهضة : فلسطين وجاراتها•ايها المحلفون - الله .. لا الملك•يوميات وخفايا الأزمة الليبية•لماذا فلسطين : سؤال وجواب•اللامركزية في السودان•الخدمة الوطنية في دولة الإمارات العربية المتحدة•التعاون الاقتصادي بين مصر ودول مجلس التعاون الخليجي
الخطورة التي يمثلها هذا الكتاب تكمن في استخدام منهج البتر من السياق، والتصيد لإلقاء التهم، في ظل غياب منهج علمي يبرر هذه الاتهامات.. الكاتب طلعت راضون أصدر كتابًا بعنوان مثقفون مع الأصولية الإسلامية، وفيه ادعى كشف الغطاء عن الكثير من الأقنعة الغاشة؛ بحسب وصفه، حيث يقول: وقع شعبنا المصري ضحية لابسي الأقنعة من المتعلمين المصريين المحسوبين على الثقافة المصرية السائدة (من شعراء وروائيين وباحثين وإعلاميين) إلخ، وتمثلت الخدعة التي تعرض لها شعبنا، في أن عدداً كبيراً من المتعلمين الكبار الذين أطلقت الثقافة السائدة عليهم مصطلح (مثقفين) نالوا صفة (ليبرالين) و(متنورين) وأحياناً (علمانيين)، وبالتالي تم تصنيفهم على أنهم ضد الأصولية الإسلامية، بينما كتاباتهم عكس ذلك، أي أنهم مع الأصولية الإسلامية.. وأضاف: كنت أحد المخدوعين إلى أن قرأت ما كتبه هؤلاء المتعلمون (الكبار) فآليت على نفسي، أن أكتب عنهم، محللاً كتابتهم؛ كي يستفيد منها شعبنا خاصة الأجيال الجديدة...
الخطورة التي يمثلها هذا الكتاب تكمن في استخدام منهج البتر من السياق، والتصيد لإلقاء التهم، في ظل غياب منهج علمي يبرر هذه الاتهامات.. الكاتب طلعت راضون أصدر كتابًا بعنوان مثقفون مع الأصولية الإسلامية، وفيه ادعى كشف الغطاء عن الكثير من الأقنعة الغاشة؛ بحسب وصفه، حيث يقول: وقع شعبنا المصري ضحية لابسي الأقنعة من المتعلمين المصريين المحسوبين على الثقافة المصرية السائدة (من شعراء وروائيين وباحثين وإعلاميين) إلخ، وتمثلت الخدعة التي تعرض لها شعبنا، في أن عدداً كبيراً من المتعلمين الكبار الذين أطلقت الثقافة السائدة عليهم مصطلح (مثقفين) نالوا صفة (ليبرالين) و(متنورين) وأحياناً (علمانيين)، وبالتالي تم تصنيفهم على أنهم ضد الأصولية الإسلامية، بينما كتاباتهم عكس ذلك، أي أنهم مع الأصولية الإسلامية.. وأضاف: كنت أحد المخدوعين إلى أن قرأت ما كتبه هؤلاء المتعلمون (الكبار) فآليت على نفسي، أن أكتب عنهم، محللاً كتابتهم؛ كي يستفيد منها شعبنا خاصة الأجيال الجديدة...