قبل ان نضيع إيناس فوزي تطوير الذات•التربية حكاية بنت - أريد أن أكون ولدا•حكاية بنت - فتاة بدينة•من درس إلي درس - مرآة لا تنكسر•من درس إلي درس - الشيئ اللامع•من درس إلي درس - مغامرات في بيت القلق•مجلد طفلي و مشكلته•سلسلة مشكلة واكثر من حل - وحدي مع الصغير المريض•سلسلة مشكلة واكثر من حل - فقدان طريق المنزل•سلسلة مشكلة واكثر من حل - لتفاهم مع المعلم•ابني مشتت الانتباة•مجلد - مشاعر صغيرة•سلسلة قصص اريد طفلى مشاركا•سلسلة حكاية بنت•الذكاء العاطفي في التربية•سلسلة مشكلة و اكثر من حل•طفلي و مشكلته - العناد•طفلي و مشكلته - الغيرة•طفلي و مشكلته - الالحاح•طفلي و مشكلته - التقليد الاعمي•سلسلة مشاعر صغيرة - انا و الخوف•سلسلة مشاعر صغيرة - انا و السلبية•سلسلة مشاعر صغيرة - انا و الخجل•سلسلة مشاعر صغيرة - انا و الغضب•التربية الجنسية
صناعة الكاريزما للطفل والمراهق•الفن غير المتوقع للضغط الأبوي : نهج إيجابي لدفع طفلك ليخرج أفضل ما فيه•الطفل الذكي عاطفيا : أستراتيجيات فعالة لتربية أطفال واعين ومتعاونين ومتوازنين•ركائز التربية الإيجابية•8 أسرار لتربية أبناء ناجحين•24 ساعة أب•دليل الأباء في تعليم الدين للأبناء•تربية العقل النقدي : دليل الآباء لتنشئة أطفال ذوي حكمة في العصر الرقمي•فنون التربية الإيجابية•الطفل والطاعة•ثلاثة مليون كلمة : بناء مخ الطفل•منهج الإسلام في التربية والإصلاح
«أنا هتجوز وأرمى عيالى فى الشارع»، «أنا مفتقدة حضن ماما وعشان كده بصور نفسى عريانة على الفيس بوك»، مجموعة من القصص رصدتها إيناس مكاوى، خبيرة التنمية البشرية، من خلال مجموعة قصصية مطبوعة، اقتبستها من قصص حقيقية حدثت مع الأطفال من خلال مركز التنمية البشرية المخصص لعلاج الأطفال، الذى أطلقت عليه «إيناس والأطفال». «السلوك العنيف من الأب والأم سبب رئيسى فى كل الحالات التى تأتى إلى المركز»، قالتها «إيناس» التى تعمل صيدلانية، لكنها غيرت مجالها بعد الحكايات التى كانت تسمعها من الأطفال: «كنت أسمع من الأطفال قصصاً مرعبة، فقررت أن أساعدهم وأقف إلى جوارهم». بعد فترة من سماع حكايات الأطفال، اكتشفت «إيناس» أن علاج الأطفال لن يحدث إلا بعلاج أولياء الأمور أنفسهم، وأن ٦٠٪ من النساء يستجبن للنصائح: «الرجال ليست لديهم قابلية للاستجابة، هم يعتقدون أن العنف هو الذى يروض الأطفال، دون أن يدركوا أنه يدمرهم».اكتشاف «إيناس» أن العقد النفسية والسلوكيات الخاطئة التى يعانى منها الصغار ترجع إلى التربية الخاطئة من الأسرة، دفعها لكتابة أول رواية تربوية بعنوان: «قبل أن نضيع» تخاطب من خلالها الآباء والأمهات بقصص واقعية لتنبيههم بخطورة ما يفعلونه مع الأبناء: «جاءت طفلة إلى المركز كانت تحاول الانتحار بإلقاء نفسها من الطابق الـ 11، وأثناء علاجها اعترفت بأنها كانت تفعل ذلك بسبب تكرار ضرب أهلها لها، كانت تحاول أن تثبت لهم أنها تستطيع عمل أى شىء».
«أنا هتجوز وأرمى عيالى فى الشارع»، «أنا مفتقدة حضن ماما وعشان كده بصور نفسى عريانة على الفيس بوك»، مجموعة من القصص رصدتها إيناس مكاوى، خبيرة التنمية البشرية، من خلال مجموعة قصصية مطبوعة، اقتبستها من قصص حقيقية حدثت مع الأطفال من خلال مركز التنمية البشرية المخصص لعلاج الأطفال، الذى أطلقت عليه «إيناس والأطفال». «السلوك العنيف من الأب والأم سبب رئيسى فى كل الحالات التى تأتى إلى المركز»، قالتها «إيناس» التى تعمل صيدلانية، لكنها غيرت مجالها بعد الحكايات التى كانت تسمعها من الأطفال: «كنت أسمع من الأطفال قصصاً مرعبة، فقررت أن أساعدهم وأقف إلى جوارهم». بعد فترة من سماع حكايات الأطفال، اكتشفت «إيناس» أن علاج الأطفال لن يحدث إلا بعلاج أولياء الأمور أنفسهم، وأن ٦٠٪ من النساء يستجبن للنصائح: «الرجال ليست لديهم قابلية للاستجابة، هم يعتقدون أن العنف هو الذى يروض الأطفال، دون أن يدركوا أنه يدمرهم».اكتشاف «إيناس» أن العقد النفسية والسلوكيات الخاطئة التى يعانى منها الصغار ترجع إلى التربية الخاطئة من الأسرة، دفعها لكتابة أول رواية تربوية بعنوان: «قبل أن نضيع» تخاطب من خلالها الآباء والأمهات بقصص واقعية لتنبيههم بخطورة ما يفعلونه مع الأبناء: «جاءت طفلة إلى المركز كانت تحاول الانتحار بإلقاء نفسها من الطابق الـ 11، وأثناء علاجها اعترفت بأنها كانت تفعل ذلك بسبب تكرار ضرب أهلها لها، كانت تحاول أن تثبت لهم أنها تستطيع عمل أى شىء».