يجد الشاب الأزهرى نفسه متورطاً فى أن يكون «زبون الحانة» دخلها فى زى شيخ بأحد الأيام ليعتذر لأحد زبائنها عن موقف ما ليتحول إلى زبون دائم، وبعد تذوقه حلاوة الخمر ومع الوقت يصبح ساقٍياً للخمر ثم «بواب للحانة ومالكها
يجد الشاب الأزهرى نفسه متورطاً فى أن يكون «زبون الحانة» دخلها فى زى شيخ بأحد الأيام ليعتذر لأحد زبائنها عن موقف ما ليتحول إلى زبون دائم، وبعد تذوقه حلاوة الخمر ومع الوقت يصبح ساقٍياً للخمر ثم «بواب للحانة ومالكها