اغواء العقل الباطن : سيكولوجية التأثير العاطفي في الدعاية والاعلان روبرت هيث الإدارة•التسويق و المبيعات
مهارات البيع الاحترافي•كيف تبيع أي شيء لأي إنسان•تعلم التسويق الإلكتروني من الصفر إلى الاحتراف - الكتاب الأول•مهووس : أن تبني علامة تجارية يحبها الناس من أول يوم•التفاوض حول ما لا يقبل التفاوض•365 يوم فى التسويق•بع نفسك بأعلى سعر•تجاربى مع الإعلانات•استراتيجية الذئب•أسرار التسويق بالمحتوى•خرافات العلامة التجارية : تخلص من المفاهيم الخاطئة وكن خبيرا في العلامات التجارية•فوضى التسويق
اغواء العقل الباطن : سيكولوجية التأثير العاطفي في الدعاية والاعلان
غير متاح
تجمعنا بالإعلانات علاقةُ حبٍّ وكراهيةٍ في الوقت نفسِه. إن الهدفَ من الإعلانات هو أن نبقى على صلةٍ دائمةٍ بالمنتجات والأفكار الجديدة. وفي أفضل الأحوال، تُقدِّم الحملاتُ الإعلانيةُ المبدِعةُ نوعًا من الترفيه، لكنَّ ما يُقْلِقنا هو أن الإعلانات يمكن أن تتسلَّلَ إلينا «خُفْيةً» بطريقةٍ أو بأخرى، وقد تؤثِّرُ علينا دون أن نَدري؛ ولهذا السبب نتجاهلها، ظنًّا مِنَّا أننا إن لم نُعِرْها انتباهنا، فلن نتذكَّرها، ولن تؤثِّر فينا. لكنَّ المفارقة هي أنَّ هذا التجاهُل يمكن في الحقيقة أن يَمنَح الإعلاناتِ مزيدًا من القوة. وفي هذا الكتاب، يكشفُ لنا د. روبرت هيث حقيقةَ أن الطريقة التي نتعاملُ بها مع الإعلانات — على كلا المستوَيَيْن: الواعي واللاواعي — يمكن أن تؤديَ فعليًّا إلى زيادة تأثيرها على عواطفنا التي تُعَدُّ الدافعَ الأساسيَّ وراء قراراتنا وعلاقاتنا. اعتمادًا على أبحاثٍ مُوسَّعةٍ في علم النَّفس وعلم الأعصاب، يكشفُ لنا هذا الكتابُ طبيعةَ عالم الدعاية والإعلان الجديد الجريء، باستخدام أمثلة توضيحية لحملات إعلانية حقَّقت نجاحًا فائقًا دون أن يتمكَّنَ أحدٌ تقريبًا مِن تذكُّر الرسالة التي كانت تُحاوِل إيصالَها.