الكينونة و العدم بحث في الانطولوجيا جان بول سارتر دفاتر الحرب الغربية•الوجودية مذهب انساني•التخيل•وقف التنفيذ•الحزن العميق•تمت اللعبة•جلسة سرية - ط هلا•الذباب او الندم•المومس الفاضلة•الجدار•تأملات في المسألة اليهودية•الكلمات - سارتر•سن الرشد•المومس الفاضله•تاريخ حياة طاغية•الغثيان•الغرفة و قصص أخرى•الوجودية منزع انساني•تعالي الانا موجود•الوجودية فلسفة إنسانية•الذباب•الأيدى القذرة•ما الأدب؟

الكينونة و العدم بحث في الانطولوجيا

غير متاح

الكمية

لقد عرّف هذا الكتاب الفيلسوف والروائي جان-بول سارتر إذ قال أنه «...لا يمكن للكينونة أن تولّد سوى ‏الكينونة، وإذا كان الإنسان مشمولاً بمسارِ التوالد هذا، فلن يخرج منه سوى ما هو كائن. وإذا كان عليه أن ‏يستفسر عن هذا المسار، أي أن يضعه في موضع التساؤل، فينبغي أن يكون قادراً على إبقائه بكامله أمام ‏ناظرَيْه أي أن يضع نفسه خارج الكينونة، وأن يُضعف في الوقت ذاته بنيتها ككينونة لذلك الكائن. إلا أنه ‏ليس متاحاً «للواقع الإنساني» أن يعدّم، ولو مؤقتاً، كتلة الكينونة القائمة أمامه. وما يستطيع أن يغيره إنما ‏هو علاقته بالكينونة. إنْ وَضَعَ «الواقع الإنساني» موجوداً معيّناً خارج الدائرة المقفلة، فهذا يعني أنه وضع ‏نفسه هو خارج الدائرة بالنسبة إلى هذا الموجود. إنه في هذه الحال يفلت من الموجود، فهو خارج ‏الاستهداف، ولن يكون بإمكان هذا الموجود أن يؤثر في هذا «الواقع الإنساني» الذي كان قد انسحب إلى ما ‏بعد العدم. إن إمكانية «الواقع الإنساني» هذه في خلق العدم الذي يعزله، أعطاها ديكارت بعد الرواقيين، ‏اسماً: هو الحرية...»

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف