الشرايين المفتوحة لامريكا اللاتينية إدواردو غاليانو التاريخ•تاريخ العالم مرايا : ما يشبه تاريخا للعالم•رأسا على عقب - مدرسة العالم بالمقلوب•كرة القدم فى الشمس والظل•أشباح الليل والنهار•كتاب المعانقات•ذاكرة النار - قرن الريح•ذاكرة النار - سفر التكوين•ذاكرة النار - الوجوه و الاقنعة•كرة القدم في الشمس و الظل•كلمات متجولة•أطفال الزمن: تقويم للتاريخ البشري•صياد القصص•كتاب المعانقات•كلمات متجولة•سفر التكوين - ذاكرة النار•قرن الريح - ذاكرة النار•الوجوه و الاقنعة•مرايا : ما يشبة تاريخا للعالم•أفواه الزمن•كرة القدم•أبناء الأيام
شقيقات قريش•الحضارة الصينية 1-2•100 عام من تاريخ السودان 1885 - 1989 م•جزر القمر في مواجهة الاستعمار الفرنسي•محمد علي و اوروبا•العامل الرئيسي للتقدم الإنساني•بعد الحرب - تاريخ أوروبا منذ عام 1945•عوالم أوروبا فى العصور الوسطى 1/2•مختصر تاريخ فلسطين•الهيمنة العالمية و الإيمان بالتفوق اوروبا من 1850 م - 1914م•خلاصة تاريخ العرب•سطور من تاريخ السودان
هذا الكتاب سيرة ذاتية لقارة بأسرها, صندوق ذكرياتها التي تفسر ملامحها وتشير إلى آفاق مستقبلها. لذا فإنه كتاب في التاريخ والإقتصاد والإجتماع والسياسة, مكتوب بلغة سهلة وعاطفة جياشة. إنه تاريخ المقهورين الذي لا يكتبه أحد. تاريخ حي في الحاضر, يستدعي كل منهما الآخر. وهو كتاب في الإقتصاد, يوضح أن التخلف ليس مرحلة من مراحل التقدم, بل نتيجة له.تخلفنا كثمن لتقدم المراكز الإستعمارية. ويكشف عن طابع العنف الكامن في الإقتصاد, وعن الطابع الإقتصادي للعنف. وهو كتاب في الإجتماع يعلن أن علاقة الضحية والجلاد هي جدل شرير. ويرفض سلسلة الإخضاع التي تبدأ في المراكز المصرفية العالمية لتنتهي في منزل كل مواطن. وهو كتاب في السياسة, لأن من يٌقرض يأمر. وشعوبنا غارقة في الديون. لكنه, أولا وأخيرا, كتاب احتجاج وأمل. يجعلنا نرى ملامحنا في وجوه الشقاء المثالة أمامنا, ونتعرف على قودنا في معصام أشقاء لنا. ويؤكد أن الذاكرة ثورية, لأنها تعلمنا أن كل شيء يتغير.
هذا الكتاب سيرة ذاتية لقارة بأسرها, صندوق ذكرياتها التي تفسر ملامحها وتشير إلى آفاق مستقبلها. لذا فإنه كتاب في التاريخ والإقتصاد والإجتماع والسياسة, مكتوب بلغة سهلة وعاطفة جياشة. إنه تاريخ المقهورين الذي لا يكتبه أحد. تاريخ حي في الحاضر, يستدعي كل منهما الآخر. وهو كتاب في الإقتصاد, يوضح أن التخلف ليس مرحلة من مراحل التقدم, بل نتيجة له.تخلفنا كثمن لتقدم المراكز الإستعمارية. ويكشف عن طابع العنف الكامن في الإقتصاد, وعن الطابع الإقتصادي للعنف. وهو كتاب في الإجتماع يعلن أن علاقة الضحية والجلاد هي جدل شرير. ويرفض سلسلة الإخضاع التي تبدأ في المراكز المصرفية العالمية لتنتهي في منزل كل مواطن. وهو كتاب في السياسة, لأن من يٌقرض يأمر. وشعوبنا غارقة في الديون. لكنه, أولا وأخيرا, كتاب احتجاج وأمل. يجعلنا نرى ملامحنا في وجوه الشقاء المثالة أمامنا, ونتعرف على قودنا في معصام أشقاء لنا. ويؤكد أن الذاكرة ثورية, لأنها تعلمنا أن كل شيء يتغير.