ما جئت لالقاء خطبة غابرييل غارسيا ماركيز أدب عالمي•دراما (أدب عالمي) رحلة إلى البلدان الإشتراكية : 90 يوما وراء الستار الحديدي•موعدنا في شهر آب•بائعة الورد•ذكريات•الطائر الأزرق•حكاية إيرنديرا البريئة•الحب فى زمن الكوليرا•عن الحب و شياطين أخرى•مئة عام من العزلة•خريف البطريرك•الحب في زمن الكوليرا•مئة عام من العزلة ط التنوير•الجنرال في متاهته•لم ات لالقي خطابا•خبر اختطاف - ط افاق•ليس دى الكولونيل من يكاتبه•ليس لدى الكولونيل من يكاتبه•في ساعة نحس•وقائع موت معلن - الكتاب العربي•ذاكرة نسائى الحزينات•12 قصة مهاجره•امراة الساعة السادسة•ليس في هذه البلده لصوص•ليس لدى الكولونيل من يكاتبه
سجن الحب•إيزابيل دي سوليس ملكة غرناطة - ثريا النصرانية•حياة باي•علامة الكبش•المغارة الموحشة ( سلسة أحداث مؤسفة ج11 )•دوائر في غابة•زخرفات•الدم والذهب رحلة الظلال•ثلاثية امرأة في الظل 1 : خطوط عريضة•الحفلة وذباب في الخريف•الأعراف•ابنة الآمر
وقال مترجم الكتاب أحمد عبد اللطيف، في تصريح للمحرر الثقافي بوكالة أنباء الشرق الأوسط: إن الكتاب الجديد لماركيز يضم أشهر الخطب التي ألقاها ماركيز، في العديد من المناسبات، ومنها خطبة تسلمه جائزة نوبل للآداب عام 1982، لافتا إلى أنه ليس صدفة أن تتساوى خطب ماركيز مع كتاباته الأدبية، ولكنها تسلط الضوء أيضا على جانب آخر ومهم من حياة الكاتب الخاصة.وأضاف المترجم، أن الفكرة الرئيسية للكتاب جاءت لتتحدث عن ماركيز المثقف، المهتم بقضايا العالم الثالث، والمقدم لمقترحات ربما لو وضعت في الاعتبار لتغير شكل الحياة، مشيرا إلى أن هذه الخطب قالها ابتداء من السابعة عشرة من عمره وحتى الثمانين، وأن هذه الخطب عكست همه العام وقضايا الكتابة، وآماله في خلق عالم أفضل، بالإضافة إلى حكاية دخول عالم الكتابة بالصدفة أو مجبرا، على حد قول ماركيز، وهو الذي قدم أيضا وصفة سحرية للسلام التقدم في العالم، عندما قال: “فليحمل كل منكم كتابا في حقيبته”.وأكد عبد اللطيف أن ما دفعه إلى ترجمة هذا العمل من الإسبانية هو شغفه الخاص بماركيز، لتمتعه بعالم خاص في السرد والحكاية، حيث يعد صاحب مدرسة خاصة “الواقعية السحرية”، وقدرته على شد القارئ إلى تلك العوالم الخاصة، كذلك تكتيك الكتابة نفسه والتنقل السلس بين الحكايات.
وقال مترجم الكتاب أحمد عبد اللطيف، في تصريح للمحرر الثقافي بوكالة أنباء الشرق الأوسط: إن الكتاب الجديد لماركيز يضم أشهر الخطب التي ألقاها ماركيز، في العديد من المناسبات، ومنها خطبة تسلمه جائزة نوبل للآداب عام 1982، لافتا إلى أنه ليس صدفة أن تتساوى خطب ماركيز مع كتاباته الأدبية، ولكنها تسلط الضوء أيضا على جانب آخر ومهم من حياة الكاتب الخاصة.وأضاف المترجم، أن الفكرة الرئيسية للكتاب جاءت لتتحدث عن ماركيز المثقف، المهتم بقضايا العالم الثالث، والمقدم لمقترحات ربما لو وضعت في الاعتبار لتغير شكل الحياة، مشيرا إلى أن هذه الخطب قالها ابتداء من السابعة عشرة من عمره وحتى الثمانين، وأن هذه الخطب عكست همه العام وقضايا الكتابة، وآماله في خلق عالم أفضل، بالإضافة إلى حكاية دخول عالم الكتابة بالصدفة أو مجبرا، على حد قول ماركيز، وهو الذي قدم أيضا وصفة سحرية للسلام التقدم في العالم، عندما قال: “فليحمل كل منكم كتابا في حقيبته”.وأكد عبد اللطيف أن ما دفعه إلى ترجمة هذا العمل من الإسبانية هو شغفه الخاص بماركيز، لتمتعه بعالم خاص في السرد والحكاية، حيث يعد صاحب مدرسة خاصة “الواقعية السحرية”، وقدرته على شد القارئ إلى تلك العوالم الخاصة، كذلك تكتيك الكتابة نفسه والتنقل السلس بين الحكايات.