مقهي الشباب الضائع باتريك موديانو أدب عالمي•دراما (أدب عالمي) بدايتنا في الحياة•ذكريات نائمة•ازاهير الخراب•صبية طيبون•سلالة•حادث ليلي•حتي لا تتيه في الحي•مستودع الطفولة•عشب الليالي•مقهي الشباب الضائع•الافق•دورا بروديه•مجهولات•شارع الحوانيت المعتمة
غواية التلج•الصبي الذي مات ثم عاد إلى الحياة•هل أكذب عليك•أسرار صوفيا•ماركيتا لازاروفا•هيدرا وأخريات•أجساد مستباحة•البريمو•عندما احضر الاب مصباحا الي المنزل•نهر يجري من خلالها•الحزن الفريد لكعكة الليمون•رجال بلا نساء
يتميز باتريك موديانو عن الروائيين الفرنسيين، بعلاقته الوطيدة مع باريس إذ يتخذ من فضاءاتها مسرحاً لأعماله. وهذه الرواية مقهى الشباب الضائع نموذجاً لهذه العلاقة بينه وبين المكان، وهنا يختط للماضي صوراً عبر شخوص متنوعة وحكايات تنضح بالشجن الإنساني. وانطلاقاً من مقهى كوندي ينسج الكاتب رؤية تكونها التفاصيل والمشاهد المتقاطعة عبر ذلك المقهى، بسرد الذكريات وتقاطعاتها، في محاولة من بعض الشخوص لفهم معنى العود الأبدي، كما تسعى هذه الرواية إلى أن تجعل من استبطان حب اللحظات الهنية، الحيوية، وسيلة لمقاومة المحو الذي يبذره الزمان في الذكريات والأماكن والعواطف.
يتميز باتريك موديانو عن الروائيين الفرنسيين، بعلاقته الوطيدة مع باريس إذ يتخذ من فضاءاتها مسرحاً لأعماله. وهذه الرواية مقهى الشباب الضائع نموذجاً لهذه العلاقة بينه وبين المكان، وهنا يختط للماضي صوراً عبر شخوص متنوعة وحكايات تنضح بالشجن الإنساني. وانطلاقاً من مقهى كوندي ينسج الكاتب رؤية تكونها التفاصيل والمشاهد المتقاطعة عبر ذلك المقهى، بسرد الذكريات وتقاطعاتها، في محاولة من بعض الشخوص لفهم معنى العود الأبدي، كما تسعى هذه الرواية إلى أن تجعل من استبطان حب اللحظات الهنية، الحيوية، وسيلة لمقاومة المحو الذي يبذره الزمان في الذكريات والأماكن والعواطف.