ذات فقد أثير عبد الله النشمي أدب عربي•دراما روح مكتظة بالغائبين•في ديسمبر تنتهي كل الاحلام•فوضى العودة•أحجية العزلة•عتمة الذاكرة•فلتغفري•في ديسمبر تنتهي كل الاحلام•احببتك أكثر مما ينبغي
فتيات الكروشيه•الشيخ الأحمر•على أطراف الأصابع•الفتاة ذات القفاز الأبيض•ليان - ما وراء اليقظة•الفراودة - سيرة الفقد و الإلهاء•مشروع التخرج•صيف سويسري•السيرتان•لأمل : نبض الحب فى زمن الحرب•نبوءة هندة•ممر الخلود - درب االأبدية - أبناء الماء
مبنًى أهداه مهاجر أرستقراطي روسي لحبيبة قلبه. في المبنى تناقضات المجتمع الإسطنبولي وتوتُّراتُه من مهاجرين، وأقِلَّّيات، ومهَّمشين، ومجانين:أستاذجامعي؛ توأمان يديران صالون حلاقة؛ رجل تقي مع زوجة ابنه وأحفاده؛ امرأةٌ مهووسةٌ بالنظافة وابنتها المقملة؛ والعشيقة الزرقاء. لكن رواية قصر الحلوى هي، قبل كل شيء، روايةٌ عن الظلم الاجتماعي، وعن الخوف من ضياع الهوية، وهيمنة القدر على مصائر الشخصيات، ولعبة الحب الذي َحكمت عليه النفوس الحائرةُ بالموت الموتُ يغتصبني كل ليلة، يزورني في اليوم أكثر من مرة، في كُل مرة يقترب فيها الموت مني، أترك جسدي له ولا أقاوم، فيعبث بروحي ويلهو بها، حتى يمل من اللهو بي ويتركني لميعاد جديد.أفكر فيمن سيأتي ويُنقذني من معمعة الموت تلك، من سيقدر على أن يتعايش مع رائحة الموت التي تفوح من مساميّ الصغيرة، من سيتمكن من إلجامُ صوت الموت الصادح داخل رأسي، من سينتشلني من لجته التي تكاد تُجهزِ عليّ، وتفتك بي.أُفكر وأُفكر وأُفكر بلا إجابات شافية ولا نتائج مُقنعة، فأدور في مطحنة الأفكار وأتيه في دهاليز الأسئلة.
مبنًى أهداه مهاجر أرستقراطي روسي لحبيبة قلبه. في المبنى تناقضات المجتمع الإسطنبولي وتوتُّراتُه من مهاجرين، وأقِلَّّيات، ومهَّمشين، ومجانين:أستاذجامعي؛ توأمان يديران صالون حلاقة؛ رجل تقي مع زوجة ابنه وأحفاده؛ امرأةٌ مهووسةٌ بالنظافة وابنتها المقملة؛ والعشيقة الزرقاء. لكن رواية قصر الحلوى هي، قبل كل شيء، روايةٌ عن الظلم الاجتماعي، وعن الخوف من ضياع الهوية، وهيمنة القدر على مصائر الشخصيات، ولعبة الحب الذي َحكمت عليه النفوس الحائرةُ بالموت الموتُ يغتصبني كل ليلة، يزورني في اليوم أكثر من مرة، في كُل مرة يقترب فيها الموت مني، أترك جسدي له ولا أقاوم، فيعبث بروحي ويلهو بها، حتى يمل من اللهو بي ويتركني لميعاد جديد.أفكر فيمن سيأتي ويُنقذني من معمعة الموت تلك، من سيقدر على أن يتعايش مع رائحة الموت التي تفوح من مساميّ الصغيرة، من سيتمكن من إلجامُ صوت الموت الصادح داخل رأسي، من سينتشلني من لجته التي تكاد تُجهزِ عليّ، وتفتك بي.أُفكر وأُفكر وأُفكر بلا إجابات شافية ولا نتائج مُقنعة، فأدور في مطحنة الأفكار وأتيه في دهاليز الأسئلة.