حركة فتح الله كولن - ط تنوير هيلين روز السياسة•الدين و السياسة حركه كولن تحليل سوسيولوجى لحركه مدنيه جذورها الاسلام المعتدل
الدين في السياسة والتنمية الدولية : حول البنك الدولي والمؤسسات الدينية•القانون والدين في الدولة الليبرالية•الدين والدولة في سوريا•موسوعة برينستون للفكر السياسي الإسلامي 1-2•تاريخ الاسلام في الفكر الألماني•الجذور اللاهوتية للحداثة•الاسلام في الليبرالية•الاسلام السياسي الدين و السياسة في العالم العربي•السياسة الشرعية نظام الدولة الاسلامية في الشؤون الدستورية و الخارجية المالية•الفكر السياسي الاسلامي في العصور الوسطي•الايغور•السياسة و الدين في مرحلة تاسيس الدولة الصفوية 1501 - 1576
هذا كتاب عن الداعية التركي فتح الله گولن، وعن الحركة المدنيّة التي ألهمها في تركيا، وفي أنحاء مختلفة من العالم. لقد جاب گولن ربوع تركيا، خلال عقود الستينيات والسبعينيات والثمانينيات؛ خطيبًا في المساجد والأماكن العامة، وكتب مئات المقالات والكتب التي تعرض أفكاره. وتدريجيًا تفاعل الكثيرون من الأتراك، من كافة المشارب؛ مع أفكاره عن التعليم والتحديث والعلاقات الإيجابيّة مع الغرب والحوار بين الأديان، وذلك بإنشاء المدارس، حيث التعليم الجيد، خصوصًا في العلوم الطبيعية والتقنية؛ يدعمه التزامٌ بالقيم الإسلاميّة كما يُحددها. ومع سقوط الاتحاد السوڤييتي؛ انتشرت أفكاره وامتدت خدماته إلى الجمهوريّات الإسلاميّة التي استقلت عن السوڤييت، ثم إلى شرق أوروبا، وأمريكا الشماليّة، وآسيا، وأفريقيا، وأستراليا، وبلدان الشرق الأوسط. واليوم؛ تملك الحركة التي ألهمها گولن ما يربو على الألف مدرسة في مائة دولة تغطي خمس قارات. وهي حركة مدنية مُتجذِّرة في ما تسميه المؤلفة بالإسلام المعتدل؛ ملتزمةٌ بتعليم النشء، ورعاية الحوار بين الأديان والثقافات، ومساعدة المعوزين، والمساهمة في بناء السلام العالمي. واعتمادًا على لقاءات المؤلفة وزياراتها لمؤسسات الحركة في أمريكا وتركيا؛ يصف هذا الكتاب حركة گولن مع العناية بهيكلها وبنيتها، وآليات الالتزام وطرق التمويل، ونماذج من أنشطتها.
هذا كتاب عن الداعية التركي فتح الله گولن، وعن الحركة المدنيّة التي ألهمها في تركيا، وفي أنحاء مختلفة من العالم. لقد جاب گولن ربوع تركيا، خلال عقود الستينيات والسبعينيات والثمانينيات؛ خطيبًا في المساجد والأماكن العامة، وكتب مئات المقالات والكتب التي تعرض أفكاره. وتدريجيًا تفاعل الكثيرون من الأتراك، من كافة المشارب؛ مع أفكاره عن التعليم والتحديث والعلاقات الإيجابيّة مع الغرب والحوار بين الأديان، وذلك بإنشاء المدارس، حيث التعليم الجيد، خصوصًا في العلوم الطبيعية والتقنية؛ يدعمه التزامٌ بالقيم الإسلاميّة كما يُحددها. ومع سقوط الاتحاد السوڤييتي؛ انتشرت أفكاره وامتدت خدماته إلى الجمهوريّات الإسلاميّة التي استقلت عن السوڤييت، ثم إلى شرق أوروبا، وأمريكا الشماليّة، وآسيا، وأفريقيا، وأستراليا، وبلدان الشرق الأوسط. واليوم؛ تملك الحركة التي ألهمها گولن ما يربو على الألف مدرسة في مائة دولة تغطي خمس قارات. وهي حركة مدنية مُتجذِّرة في ما تسميه المؤلفة بالإسلام المعتدل؛ ملتزمةٌ بتعليم النشء، ورعاية الحوار بين الأديان والثقافات، ومساعدة المعوزين، والمساهمة في بناء السلام العالمي. واعتمادًا على لقاءات المؤلفة وزياراتها لمؤسسات الحركة في أمريكا وتركيا؛ يصف هذا الكتاب حركة گولن مع العناية بهيكلها وبنيتها، وآليات الالتزام وطرق التمويل، ونماذج من أنشطتها.