اوهام العقل عادل مصطفي الفلسفة دفاع عن الفن•ألوان من النسبية•جهاز المناعة الأيدولوجية•الحنين الي الخرافة فصول في العلم الزائف•وهم الثوابت•فقه الديمقراطية•كارل بوبر - مائة عام من التنوير•مغالطات لغوية•فهم الفهم مدخل إلي الهرمنيوطيقا•دلالة الشكل•المغالطات المنطقية
هكذا تكلم زرادشت•ملاحظات في الألوان•فن الجدل او فن ان تكون دائما على صواب•جمهورية أفلاطون•فلسفة اللذة والألم•الفلسفة التحليلية•مرارة الظلم : اللاإنسانية ودورها في الفلسفة النسوية•مقدمة في نظرية المعرفة•من هيجل الي ماركس ج (1)•هل يستطيع التابع أن يتكلم•كيف تكون وجوديا•في مدرسة الشك : تعلم التفكير الصائب باكتشاف لماذا نفكر بشكل خاطئ
ليس ثمة ما هو أسوأ من تمجيد الخطأ. فحين تؤله الحماقة فذلكم بلاءٌ يحيق الفكر. في هذه الحماقة انغمس بعض المحدثين، وبغفلة متناهية حاولوا أن يؤسسوا فلسفة طبيعية على الفصل الأول من سفر التكوين، وسفر أيوب، وأجزاء أخرى من الكتاب المقدس، باحثين هكذا عن الموتى بين الأحياء ومثل هذه الحماقة يجب أن توقف وتقمع بكل قوة، فمن هذا المزج غير الصحي بين البشري والألهي لا تنبثق فقط فلسفة وهمية، بل ودين هرطقي. ومن ثم فإن رأس الحكمة والاتزان أن نعطي للإيمان ما هو للإيمان ولا نزيد (فرنسيس بيكون)
ليس ثمة ما هو أسوأ من تمجيد الخطأ. فحين تؤله الحماقة فذلكم بلاءٌ يحيق الفكر. في هذه الحماقة انغمس بعض المحدثين، وبغفلة متناهية حاولوا أن يؤسسوا فلسفة طبيعية على الفصل الأول من سفر التكوين، وسفر أيوب، وأجزاء أخرى من الكتاب المقدس، باحثين هكذا عن الموتى بين الأحياء ومثل هذه الحماقة يجب أن توقف وتقمع بكل قوة، فمن هذا المزج غير الصحي بين البشري والألهي لا تنبثق فقط فلسفة وهمية، بل ودين هرطقي. ومن ثم فإن رأس الحكمة والاتزان أن نعطي للإيمان ما هو للإيمان ولا نزيد (فرنسيس بيكون)