فضائح الباطنية محمد الغزالي دين إسلامي•الفكر الإسلامي فن الذكر والدعاء•بداية الهداية•هموم داعية - مجلد•الاسلام و الطاقات المعطلة•عقيدة المسلم•المنقذ من الضلال•من وحي السماء•التعصب و التسامح بين المسيحية والاسلام - سوفت•كيف نتعامل مع القران - غلاف•الحق المر - ط الشروق•مختصر إحياء علوم الدين (2 لون)•نظرات في القرآن•حقيقة القومية العربية وأسطورة البعث العربي•كيف نتعامل مع القرآن؟•الاسلام والطاقة المعطلة•في موكب الدعوة•كفاح دين•كنوز من السنة•مائة سؤال عن الاسلام•مع الله•معركة المصحف•الاسلام والمناهج الاشتراكية•الاسلام و الاستبداد السياسي•الاستعمار أحقاد وأطماع
نطاق الدين - عرض ونقد لنظريات تعيين حدود الدين•الدين : بحوث ممهدة لتاريخ الأديان•العصمة السلوكية للنبي الأكرم•الدين: الوظائف والآثار•مكانة العقل في القرآن والسنة•رؤيوية الوحي•إشكالية المتخيل في التراث الإسلامي•مثارات الغلط عند الغلاة في تضليل العلماء•الأصول الكبرى : الرؤية الكونية الإسلامية•محمد عبده الإسلام الحديث وثقافة الالتباس•مسألة مشؤومة - ما تفعله الدوافع النفسية فى صناعة الانقسام والجدل الكلامى•مقاييس التدين
أشرق نور الإسلام فأضاء للناس سُبُلَ الهدى والرشاد، وأوضح المنهاج المستقيم للنجاة من الضلال والفساد، وبيَّن لكل إنسان ما له وما عليه، وحدَّد طريقَ السعادة، كما بيَّن مزالقَ الشرك والشقاء، ورغم ذلك فقد ظهرت فِرَقٌ اتخذت الشياطين قادةً ورُوَّادًا، وسلكتْ سُبُلَ الضلالِ والإضلال عنادًا، وسعَوْا في الأرض مفسدين، فوقفوا للمسلمين بكلِّ سبيل يريدون لهم الضلالَ، كما سقطوا هم أنفسُهم في مهاوي الضلال، ومن بين فِرَقِ الضلال التي سعت في إفساد المسلمين والإسلام فِرَقُ الباطنية، تلك الفرق التي تزعم أن للقرآن ظاهرًا وباطنًا، ولا يعلم باطنَه إلا أئمتهم، فهم القادرون دونَ غيرِهم على فهم القرآن؛ وعلى هذا فقد أباحوا المحرمات، وانتهكوا المقدسات، وما زالت أفكارُ هؤلاء المفسدين المضلِّين موجودةً، يسعى البعضُ لنشرِها وترويجها.
أشرق نور الإسلام فأضاء للناس سُبُلَ الهدى والرشاد، وأوضح المنهاج المستقيم للنجاة من الضلال والفساد، وبيَّن لكل إنسان ما له وما عليه، وحدَّد طريقَ السعادة، كما بيَّن مزالقَ الشرك والشقاء، ورغم ذلك فقد ظهرت فِرَقٌ اتخذت الشياطين قادةً ورُوَّادًا، وسلكتْ سُبُلَ الضلالِ والإضلال عنادًا، وسعَوْا في الأرض مفسدين، فوقفوا للمسلمين بكلِّ سبيل يريدون لهم الضلالَ، كما سقطوا هم أنفسُهم في مهاوي الضلال، ومن بين فِرَقِ الضلال التي سعت في إفساد المسلمين والإسلام فِرَقُ الباطنية، تلك الفرق التي تزعم أن للقرآن ظاهرًا وباطنًا، ولا يعلم باطنَه إلا أئمتهم، فهم القادرون دونَ غيرِهم على فهم القرآن؛ وعلى هذا فقد أباحوا المحرمات، وانتهكوا المقدسات، وما زالت أفكارُ هؤلاء المفسدين المضلِّين موجودةً، يسعى البعضُ لنشرِها وترويجها.