لولا دى سيلفا محمد صلاح الدين تصنيفات أخري•أعلام وسير قصص تعديل السلوك : حسن الظن•قصص تعديل السلوك : رد الجميل•قصص تعديل السلوك : كرم الله•قصص التوجيه التربوي : محاكمة عادلة•قصص التوجيه التربوي : طيب الخاطر•قصص التوجيه التربوي : النهاية السعيدة•هزائم غيرت التاريخ•مذابح عبر التاريخ•حقائق وشكوك حول مصارع الحكام والملوك•أغرب عادات وتقاليد الشعوب عبر التاريخ•اساطير النساء عبر التاريخ•ممالك الدم•شامبانيا•فلاديمير لينين•جرائم نابليون•رائد النهضة البرازيلية لولا دي سيلفا
سير ملهمة من التاريخ الإسلامي - المقالات المائة•يوميات كافكا•أم كلثوم - من الميلاد إلى الأسطورة•شارل ديجول•الأمير زعيم العمال : مذكرات النبيل عباس حليم•راقصات مصر : و شفيقة القبطية•غزل 6 : يوميات عامل محلاوي•آباء العلوم من العرب•فقد ظل تكرار•مذكرات الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب - ملغي•المزيكاتي - سيرة روائية•محمود حسين كما عرفته
ملأت سيرة الرئيس البرازيلي لولا دي سيلفا الأسماع، وطارت شهرته إلى الآفاق، وعلم بانجازاته العالم كله، وقد بلغ من الشهرة والمكانة أن باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية أقر بأن لولا دي سيلفا أكثر شهرة وشعبية منه..لقد كان لولا من أبرز الزعماء السياسيين الذين خرجوا من رحم الفقر والتهميش إلى قمة هرم السلطة في بلادهم، فمن ماسح للأحذية وبائع خضار، ثم عامل بمحطة بنزين، ثم خرًّاط، ثم ميكانيكي سيارات خسر أصبعه في حادث أثناء العمل.. إلى زعيم ونقيب للعمال والكادحين، ثم رئيسًا للجمهورية بعدما فاز على منافسيه في أكتوبر (تشرين الأول) 2002م؛ حيث حصل على أكثر من 51 مليون صوت، أي ما يعادل (62%) من مجموع أصوات الناخبين.. ثم أُعيد انتخابه لولاية ثانية في نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2006 بعد أن فاز بـ 60% من أصوات الناخبين، وبالتالي أصبح رئيسًا للجمهورية حتى 1 يناير (كانون الثاني) 2011م.وفي هذا الكتاب يطوف بنا المؤلف في أرجاء البرازيل من ناحية الموقع، والتضاريس، والمناخ، واللغة، والسكان وغير ذلك.. كما يطوف بنا في أرجاء شخصية دي سيلفا وأعماق نفسه، ويضع الكتاب خطوطًا حمراء تحت محطات من حياة ذلك الرئيس البرازيلي؛ لنرى كيف صنع ذاك التحول الرائع في البرازيل خلال ولايتين متتاليتين، ثم نراه - بعد ذلك - وهو يتنازل عن السلطة في هدوء؛ ليسلم الراية لنائبته التي رشحها بنفسه للشعب البرازيلي؛ ففازت بالرئاسة من بعده؛ لتكمل مشوار النجاح الذي بدأه دي سيلفا وحقق منه الكثير والكثير..
ملأت سيرة الرئيس البرازيلي لولا دي سيلفا الأسماع، وطارت شهرته إلى الآفاق، وعلم بانجازاته العالم كله، وقد بلغ من الشهرة والمكانة أن باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية أقر بأن لولا دي سيلفا أكثر شهرة وشعبية منه..لقد كان لولا من أبرز الزعماء السياسيين الذين خرجوا من رحم الفقر والتهميش إلى قمة هرم السلطة في بلادهم، فمن ماسح للأحذية وبائع خضار، ثم عامل بمحطة بنزين، ثم خرًّاط، ثم ميكانيكي سيارات خسر أصبعه في حادث أثناء العمل.. إلى زعيم ونقيب للعمال والكادحين، ثم رئيسًا للجمهورية بعدما فاز على منافسيه في أكتوبر (تشرين الأول) 2002م؛ حيث حصل على أكثر من 51 مليون صوت، أي ما يعادل (62%) من مجموع أصوات الناخبين.. ثم أُعيد انتخابه لولاية ثانية في نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2006 بعد أن فاز بـ 60% من أصوات الناخبين، وبالتالي أصبح رئيسًا للجمهورية حتى 1 يناير (كانون الثاني) 2011م.وفي هذا الكتاب يطوف بنا المؤلف في أرجاء البرازيل من ناحية الموقع، والتضاريس، والمناخ، واللغة، والسكان وغير ذلك.. كما يطوف بنا في أرجاء شخصية دي سيلفا وأعماق نفسه، ويضع الكتاب خطوطًا حمراء تحت محطات من حياة ذلك الرئيس البرازيلي؛ لنرى كيف صنع ذاك التحول الرائع في البرازيل خلال ولايتين متتاليتين، ثم نراه - بعد ذلك - وهو يتنازل عن السلطة في هدوء؛ ليسلم الراية لنائبته التي رشحها بنفسه للشعب البرازيلي؛ ففازت بالرئاسة من بعده؛ لتكمل مشوار النجاح الذي بدأه دي سيلفا وحقق منه الكثير والكثير..