لولا دى سيلفا محمد صلاح الدين تصنيفات أخري•أعلام وسير حقائق وشكوك حول مصارع الحكام والملوك•أغرب عادات وتقاليد الشعوب عبر التاريخ•اساطير النساء عبر التاريخ•ممالك الدم•شامبانيا•فلاديمير لينين•جرائم نابليون•رائد النهضة البرازيلية لولا دي سيلفا
كفاحي•أدونيس - الحوارات الكاملة 1-5•ذكرياتي معهم•مذكرات شاهد للقرن•مذكرات مالك بن نبي : العفن•حكاياتي في دفتر الفن•مصر يا عبله : سنوات التكوين•اتفاقات وخلافات العرب•غازي القصيبي إعلاميا•ذكريات في الترجمة : حياة بين خطوط الأدب العربي•ببليوجرافيا أمل دنقل•رحلتي بين الصحافة والرياضة
ملأت سيرة الرئيس البرازيلي لولا دي سيلفا الأسماع، وطارت شهرته إلى الآفاق، وعلم بانجازاته العالم كله، وقد بلغ من الشهرة والمكانة أن باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية أقر بأن لولا دي سيلفا أكثر شهرة وشعبية منه..لقد كان لولا من أبرز الزعماء السياسيين الذين خرجوا من رحم الفقر والتهميش إلى قمة هرم السلطة في بلادهم، فمن ماسح للأحذية وبائع خضار، ثم عامل بمحطة بنزين، ثم خرًّاط، ثم ميكانيكي سيارات خسر أصبعه في حادث أثناء العمل.. إلى زعيم ونقيب للعمال والكادحين، ثم رئيسًا للجمهورية بعدما فاز على منافسيه في أكتوبر (تشرين الأول) 2002م؛ حيث حصل على أكثر من 51 مليون صوت، أي ما يعادل (62%) من مجموع أصوات الناخبين.. ثم أُعيد انتخابه لولاية ثانية في نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2006 بعد أن فاز بـ 60% من أصوات الناخبين، وبالتالي أصبح رئيسًا للجمهورية حتى 1 يناير (كانون الثاني) 2011م.وفي هذا الكتاب يطوف بنا المؤلف في أرجاء البرازيل من ناحية الموقع، والتضاريس، والمناخ، واللغة، والسكان وغير ذلك.. كما يطوف بنا في أرجاء شخصية دي سيلفا وأعماق نفسه، ويضع الكتاب خطوطًا حمراء تحت محطات من حياة ذلك الرئيس البرازيلي؛ لنرى كيف صنع ذاك التحول الرائع في البرازيل خلال ولايتين متتاليتين، ثم نراه - بعد ذلك - وهو يتنازل عن السلطة في هدوء؛ ليسلم الراية لنائبته التي رشحها بنفسه للشعب البرازيلي؛ ففازت بالرئاسة من بعده؛ لتكمل مشوار النجاح الذي بدأه دي سيلفا وحقق منه الكثير والكثير..
ملأت سيرة الرئيس البرازيلي لولا دي سيلفا الأسماع، وطارت شهرته إلى الآفاق، وعلم بانجازاته العالم كله، وقد بلغ من الشهرة والمكانة أن باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية أقر بأن لولا دي سيلفا أكثر شهرة وشعبية منه..لقد كان لولا من أبرز الزعماء السياسيين الذين خرجوا من رحم الفقر والتهميش إلى قمة هرم السلطة في بلادهم، فمن ماسح للأحذية وبائع خضار، ثم عامل بمحطة بنزين، ثم خرًّاط، ثم ميكانيكي سيارات خسر أصبعه في حادث أثناء العمل.. إلى زعيم ونقيب للعمال والكادحين، ثم رئيسًا للجمهورية بعدما فاز على منافسيه في أكتوبر (تشرين الأول) 2002م؛ حيث حصل على أكثر من 51 مليون صوت، أي ما يعادل (62%) من مجموع أصوات الناخبين.. ثم أُعيد انتخابه لولاية ثانية في نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2006 بعد أن فاز بـ 60% من أصوات الناخبين، وبالتالي أصبح رئيسًا للجمهورية حتى 1 يناير (كانون الثاني) 2011م.وفي هذا الكتاب يطوف بنا المؤلف في أرجاء البرازيل من ناحية الموقع، والتضاريس، والمناخ، واللغة، والسكان وغير ذلك.. كما يطوف بنا في أرجاء شخصية دي سيلفا وأعماق نفسه، ويضع الكتاب خطوطًا حمراء تحت محطات من حياة ذلك الرئيس البرازيلي؛ لنرى كيف صنع ذاك التحول الرائع في البرازيل خلال ولايتين متتاليتين، ثم نراه - بعد ذلك - وهو يتنازل عن السلطة في هدوء؛ ليسلم الراية لنائبته التي رشحها بنفسه للشعب البرازيلي؛ ففازت بالرئاسة من بعده؛ لتكمل مشوار النجاح الذي بدأه دي سيلفا وحقق منه الكثير والكثير..