الكل مبتلى و لكن أحمد حسن دراسات فكرية السينما و اللاوعي
الأسس الفكرية للعلمانية•التنبيهات العقلية على آراء ابن تيمية المنطقية•استراتيجية الأمن الفكري مع رؤية جديدة حول التعليم الديني الأكاديمي•الإنسان بين المعتقد الديني والأنسنة•الشيطان يحكم•حقول الإصلاح في الفكر الإسلامي المعاصر•الصوت الاخر مقدمة الى ظواهر ية التحول•إنهم يسرقون ديني : إنسانيات7•نقاشات ترابطية - لاهوت التعايش•لغة العرب وأثرها في تكييف العقلية العربية•السؤال الحائر•من العلمانية إلى الخلقانية
الكل مُبتلى، ولكن ما أضعف الملحد. وهذه الحقيقة لا يُنكرها أحد. الكل مُبتلى بشتَّى الابتلاءات والمصائب، نبيًا كان أو رسولاً أو أكثر الناس كفرًا وإلحادًا! ولا أعرف أحدًا قديمًا ولا حديثًا مؤمنًا أو كافرًا عربيًا أو أعجميًا شرقًا أو غربًا أو شمالاً أو جنوبًا وقد ادّعى أن حياته تسير وفق هواه أبدًا وبلا ابتلاءاتٍ ومِحَنٍ ومصاعب قط!، وإنما اختلف المؤمن عن الملحد هنا أن المؤمن يجد في إيمانه بالله تعالى ويجد في معنى الحياة ترجمةً لامتحانه بسائر الامتحانات -وكما أخبره الدين- فلا يبتئس!
الكل مُبتلى، ولكن ما أضعف الملحد. وهذه الحقيقة لا يُنكرها أحد. الكل مُبتلى بشتَّى الابتلاءات والمصائب، نبيًا كان أو رسولاً أو أكثر الناس كفرًا وإلحادًا! ولا أعرف أحدًا قديمًا ولا حديثًا مؤمنًا أو كافرًا عربيًا أو أعجميًا شرقًا أو غربًا أو شمالاً أو جنوبًا وقد ادّعى أن حياته تسير وفق هواه أبدًا وبلا ابتلاءاتٍ ومِحَنٍ ومصاعب قط!، وإنما اختلف المؤمن عن الملحد هنا أن المؤمن يجد في إيمانه بالله تعالى ويجد في معنى الحياة ترجمةً لامتحانه بسائر الامتحانات -وكما أخبره الدين- فلا يبتئس!