للموكوس و خايب الرجا ايهاب ماجد تطوير الذات•مهارات شخصية ولادك يستاهلوا - أحسن أب أحسن أم•تعديل سلوك أبنائك : خطة عملية و استشارات تربوية•إن كبر ابنك خاويه - بداية جديدة لتربية المراهقين والمراهقات•سكة النجاح للموكوس وخايب الرجا•البرمجة اللغوية العصبية•تعديل سلوك ابنائك•ابنك على ما تربيه•أخيراً ريما 12 قانون لتغيير أسوأ عاداتك•مفاتيح النجاح والتمرينات السحرية للثفة بالنفس•مفاتيح النجاح وحدها لا تكفي
العيش مع ماضينا : فلسفة من أجل الانطلاق إلى الأمام•لن تؤذيني : تحكم في عقلك وتحد الصعاب•القصة التي سيحكيها الناس عنك •حياتنا قراراتنا•تمكين النساء•وهم الطيبة•غير أسئلتك غير حياتك - 12 أداة قوية للقيادة والتدريب والنتائج•كيف تبني علاقات ناجحة•فكر تصبح ثريا•كيف تكسب الاصدقاء وتؤثر في الاخرين•روبابيكيا نفسية•موسيقي العقل
يا موكوسيا خايب الرجاهذه المصطلحات المصرية الصميمة العريقة الممتدة في جذور الثقافة والتربية المصرية، والتي نُعتنا بها جميعًا يومًا ما؛ سواء من أهالينا أو مدرسينا أو ممن حولنا من أصدقاء، والتي نستعملها لوصف حالة من يخفق في تحقيق شيء ما في أي منحي من مناحي حياته أو من لا يستطيع أن يحقق أي شيء في حياته أو من لا يستطيع التعامل مع مجريات الحياة وتحدياتها، أو من نرى ألا أمل فيه ولا رجاء منه.وقد تكون أنت كما كنت أنا يومًا ما اعتبر نفسي موكوسًا وخايب الرجا، كما كانوا يقولون. فهذا الكتاب لك ولكل من اعتبر نفسه موكوسًا وخايب الرجا في أي جانب من جوانب حياته؛ سواء الشخصية أو الاجتماعية أو المهنية.وفي الوقت نفسه الذي يشتكي منه معظم الشباب من قلة الفرص وصعوبة تحقيق الأحلام بل استحالتها، إلا أننا نجد العديد من النماذج الناجحة والشباب الذين ينجحون رغم كل هذه المشاكل والتحديات التي تقابلهم.هذا تحديدًا ما سوف تكتشفه بين طيات هذا الكتاب، والذي أعتبره خلاصة سكة النجاح في الحياة
يا موكوسيا خايب الرجاهذه المصطلحات المصرية الصميمة العريقة الممتدة في جذور الثقافة والتربية المصرية، والتي نُعتنا بها جميعًا يومًا ما؛ سواء من أهالينا أو مدرسينا أو ممن حولنا من أصدقاء، والتي نستعملها لوصف حالة من يخفق في تحقيق شيء ما في أي منحي من مناحي حياته أو من لا يستطيع أن يحقق أي شيء في حياته أو من لا يستطيع التعامل مع مجريات الحياة وتحدياتها، أو من نرى ألا أمل فيه ولا رجاء منه.وقد تكون أنت كما كنت أنا يومًا ما اعتبر نفسي موكوسًا وخايب الرجا، كما كانوا يقولون. فهذا الكتاب لك ولكل من اعتبر نفسه موكوسًا وخايب الرجا في أي جانب من جوانب حياته؛ سواء الشخصية أو الاجتماعية أو المهنية.وفي الوقت نفسه الذي يشتكي منه معظم الشباب من قلة الفرص وصعوبة تحقيق الأحلام بل استحالتها، إلا أننا نجد العديد من النماذج الناجحة والشباب الذين ينجحون رغم كل هذه المشاكل والتحديات التي تقابلهم.هذا تحديدًا ما سوف تكتشفه بين طيات هذا الكتاب، والذي أعتبره خلاصة سكة النجاح في الحياة