الاحلام بين العلم و العقيدة علي الوردي تصنيفات أخري•علم الإجتماع نظرية المعرفة عند ابن خلدون - دراسة تحليلية•اسطورة الادب الرفيع•في علم اجتماع المعرفة•الاخلاق : الضائع من الموارد الخلقية•دراسة فى طبيعة المجتمع العراقى•دراسة فى سوسيولوجيا الاسلام•فى الطبيعة البشرية•هكذا قتلوا قرة العين•وعاظ السلاطين•منطق ابن خلدون•خوارق اللاشعور•قصة الأشراف و ابن سعود•مهزلة العقل البشري
ألف باء بيداجوجيا نسوية : إعادة تخيل لأصول التربية•قراءات نسوية في التاريخ الثقافي العربي•الصوفية النسوية : كاتبات في السعي الروحي للنساء•برق خلب•الشخصية المصرية : تحليل نفسي و اجتماعي للمزايا والعيوب•الإيتيكيت والبروتوكول والسلوكيات العامة•ضد النسوية البيضاء : ملاحظات حول مواطن الخلل•في علم اللغة الاجتماعي - التداولية وبناء العقل الجمعي - نحن والأخر•بروباجندا•مدخل إلى علم الإنثروبولوجيا : تاريخه ومدارسه ونظرياته•مدخل إلى علم المنطق•مناهج البحث في العلوم الاجتماعية : مداخل وتطبيقات
يبحث هذا الكتاب في الأحلام من حيث تأثيرها في عقائد الناس وعاداتهم وماتوصل إليه العلم الحديث في ذلك من نظريات، ولذلك فالكتاب مكون من مجموعة أبحاث وأفكار جمعها المؤلف علي الوردي. والكتاب مقسم إلى ثلاثة أقسام؛ القسم الأول بعنوان: الأحلام والعقيدة: وفيه استعرض نظرة المجتمعات البشرية للأحلام على مر العصور ابتداءً من فلاسفة اليونان وحتى تداخلها مع العقيدة الإسلامية، والقسم الثاني بعنوان: الآراء الحديثة للأحلام : وفيه رد المؤلف بشكل واضح على رأي فرويد في الأحلام والذي يعتبر الأحلام عبارة عن تنفيس لما يكمن في النفس البشرية ولا تستطيع التعبير عنه ضمن إطار الحياة اليومية، ويختتم بفصل ماتع بعنوان: العلم وخوارق الأحلام.
يبحث هذا الكتاب في الأحلام من حيث تأثيرها في عقائد الناس وعاداتهم وماتوصل إليه العلم الحديث في ذلك من نظريات، ولذلك فالكتاب مكون من مجموعة أبحاث وأفكار جمعها المؤلف علي الوردي. والكتاب مقسم إلى ثلاثة أقسام؛ القسم الأول بعنوان: الأحلام والعقيدة: وفيه استعرض نظرة المجتمعات البشرية للأحلام على مر العصور ابتداءً من فلاسفة اليونان وحتى تداخلها مع العقيدة الإسلامية، والقسم الثاني بعنوان: الآراء الحديثة للأحلام : وفيه رد المؤلف بشكل واضح على رأي فرويد في الأحلام والذي يعتبر الأحلام عبارة عن تنفيس لما يكمن في النفس البشرية ولا تستطيع التعبير عنه ضمن إطار الحياة اليومية، ويختتم بفصل ماتع بعنوان: العلم وخوارق الأحلام.