و تنام لتراه أحمد عويضة أدب عربي•روايات رومانسية سأظل هناك معي•حكايات لا تروي للصغار•زهره الشيخ(عشق)
سماء بلا ضياء•إليك أنتمي•وعد على ريش حسون•عودة سيد الأحمر•الأرض التي ملكت قلبي•حشاشة الروح•لا قيد في يدي•متاهات القلوب 1 : زبيدتي•أنف وثلاث عيون2•أنف وثلاث عيون1•أسير عينيها 4•غصن الزيتون
في إحدى المرات، كانا يتسامران عن روايةٍ رومانسيةٍ قرآها معًا، وإذ بالمكان كله يهتز كأنما أصابه زلزالٌ عنيفٌ، وشعرت بيدٍ تسحبها من عالمها، وتلقي بها في عالم الواقع، فتحتْ عينيْها فوجدت نفسها جالسة في الفراش تنظرُ للفراغ وتفكر، لا تعلم من أين أتت تلك النظرة الواقعية التي ارتدتها الآن وجعلتها تُفكر بشكلٍ مغايرٍ في ما تعيشه، ظلت تسألُ نفسها عن حياتها ومدى رضاها عما وصلتْ إليه الآن، ظلت تفكر وتبكي من حيرتها وقلة حيلتها حتى غلبها النومُ مرةً أخرى، وعندما عادت لم تجده
في إحدى المرات، كانا يتسامران عن روايةٍ رومانسيةٍ قرآها معًا، وإذ بالمكان كله يهتز كأنما أصابه زلزالٌ عنيفٌ، وشعرت بيدٍ تسحبها من عالمها، وتلقي بها في عالم الواقع، فتحتْ عينيْها فوجدت نفسها جالسة في الفراش تنظرُ للفراغ وتفكر، لا تعلم من أين أتت تلك النظرة الواقعية التي ارتدتها الآن وجعلتها تُفكر بشكلٍ مغايرٍ في ما تعيشه، ظلت تسألُ نفسها عن حياتها ومدى رضاها عما وصلتْ إليه الآن، ظلت تفكر وتبكي من حيرتها وقلة حيلتها حتى غلبها النومُ مرةً أخرى، وعندما عادت لم تجده