التشيع في أفريقيا حكايات التنمية البشرية•القرآن تفسير و تدبر و عمل 20*28•100 First Words box set•كريبي باستا•مصحف ربع 4 لون فاخر•cut & glue for girls - activity book for girls•cut & glue for boys - activity book for kids•sticker dress up book•stickers elephant - 60 pieces•stickers magical creatures - 60 pieces•شجرة الأعمال الصالحة من 7 ل 12 سنة•شجرة الأعمال الصالحة من 3 ل 6 سنوات•A day with Esla•Nella and the dragon - Nickelodeon•Mickey Mouse & Friends 3 - Take a day off•Mickey Mouse & Friends 5 - The winter wager•Mickey Mouse & Friends 4 - Birthday Blast•Princess Bedtime stories•A day with belle•A day with jasmine•nickelodon paw patrol - same or different•nickelodon paw patrol - animal friends•مجلة انا و ديزني 2•مجلة انا و ديزني 1
لم يعد هناك أدنى شك فيما تقوم به الطائفة الشيعية من نشاط محموم في كثير من المناطق السنية لنشر التشيع في أوساطها, مستخدمة شتى السبل والوسائل كي تصل إلى أهدافها وغاياتها, وإن كانوا ينكرون ذلك, مستخدمين مبدأ التقية لذر الرماد في العيون, وللتغطية على هذه النشاطات المشبوهة التي تدعمها الدولة الصفوية الإيرانية.وإن من أهم المناطق التي كثفوا فيها نشاطاتهم, وركزوا فيها أعمالهم القارة الإفريقية, فقد أجلبوا عليها بخيلهم ورجلهم, وحدهم وحديدهم, حتى صار لهم فيها موطئ قدم, واتبع نهجهم الضال جمع من أبناء السنة ممن يطلقون عليهم (( المستبصرين)).هذا الكتاب الذي نطالعه اليوم عبارة عن تقرير ميداني لرصد ظاهرة التشيع في اثنين وثلاثين بلداً إفريقياً أعده مجموعة من الباحثين الميدانيين التابعين لاتحاد علماء المسلمين بإشراف من لجنة تقصي الحقائق بمجلس الأمناء, وقد جاء هذا التقرير – كما يقول معدوه – استجابة لتداعيات التحذير الذي أطلقه سماحة الشيخ يوسف القرضاوي بشأن جهود التشييع المبذولة والتي تمارس في أوساط المجتمعات السنية.وقد قسم هذا التقرير إلى عدة محاور, فالمحور الأول:كان مدخلاً منهجياً تضمن الحديث فيه الإطار المنهجي العلمي الذي اتبعه التقرير في استخراج نتائجه بما في ذلك بيان الخطوات العملية المتبعة والمعتمدة لإنجاز التقرير.أما المحور الثاني: فكان عبارة عن مدخل موضوعي الغاية منه إبراز عدد من النقاط منها بيان القضايا التي طرحها الشيخ القرضاوي والتحقق من كل قضية على حدة بناء على حصيلة البحث, ومنها أيضاً الوقوف على مجمل المواقف الناتجة عن تصريحات الشيخ حول هذه القضية, وتناول أيضاً الحديث عن النشاط الشيعي في البلاد السنية, حجمه, وبدايته, ودعمه, ووسائله, وآثاره.لينتهي بعد ذلك إلى المحور الثالث: وهو قوام الكتاب والذي عني بالدراسة الميدانية المفصلة لمجموعة الدول التي جرى فيها العمل على تقصي واقع النشاطات الشيعية فيها. والذي يعطي تصوراً واضحاً عن كل دولة وحجم العمل الشيعي فيها والأنشطة المتبعة وحجم التشيع فيها.الكتاب يعكس حجم الخطر الداهم الذي تشكله هذه الطائفة على أبناء السنة, وهو صفعة قوية لدعاة التقارب والمنادين إليه, فجزى الله المعدين له خير الجزاء وكتب أجرهم ونفع بهم الإسلام والمسلمين.
لم يعد هناك أدنى شك فيما تقوم به الطائفة الشيعية من نشاط محموم في كثير من المناطق السنية لنشر التشيع في أوساطها, مستخدمة شتى السبل والوسائل كي تصل إلى أهدافها وغاياتها, وإن كانوا ينكرون ذلك, مستخدمين مبدأ التقية لذر الرماد في العيون, وللتغطية على هذه النشاطات المشبوهة التي تدعمها الدولة الصفوية الإيرانية.وإن من أهم المناطق التي كثفوا فيها نشاطاتهم, وركزوا فيها أعمالهم القارة الإفريقية, فقد أجلبوا عليها بخيلهم ورجلهم, وحدهم وحديدهم, حتى صار لهم فيها موطئ قدم, واتبع نهجهم الضال جمع من أبناء السنة ممن يطلقون عليهم (( المستبصرين)).هذا الكتاب الذي نطالعه اليوم عبارة عن تقرير ميداني لرصد ظاهرة التشيع في اثنين وثلاثين بلداً إفريقياً أعده مجموعة من الباحثين الميدانيين التابعين لاتحاد علماء المسلمين بإشراف من لجنة تقصي الحقائق بمجلس الأمناء, وقد جاء هذا التقرير – كما يقول معدوه – استجابة لتداعيات التحذير الذي أطلقه سماحة الشيخ يوسف القرضاوي بشأن جهود التشييع المبذولة والتي تمارس في أوساط المجتمعات السنية.وقد قسم هذا التقرير إلى عدة محاور, فالمحور الأول:كان مدخلاً منهجياً تضمن الحديث فيه الإطار المنهجي العلمي الذي اتبعه التقرير في استخراج نتائجه بما في ذلك بيان الخطوات العملية المتبعة والمعتمدة لإنجاز التقرير.أما المحور الثاني: فكان عبارة عن مدخل موضوعي الغاية منه إبراز عدد من النقاط منها بيان القضايا التي طرحها الشيخ القرضاوي والتحقق من كل قضية على حدة بناء على حصيلة البحث, ومنها أيضاً الوقوف على مجمل المواقف الناتجة عن تصريحات الشيخ حول هذه القضية, وتناول أيضاً الحديث عن النشاط الشيعي في البلاد السنية, حجمه, وبدايته, ودعمه, ووسائله, وآثاره.لينتهي بعد ذلك إلى المحور الثالث: وهو قوام الكتاب والذي عني بالدراسة الميدانية المفصلة لمجموعة الدول التي جرى فيها العمل على تقصي واقع النشاطات الشيعية فيها. والذي يعطي تصوراً واضحاً عن كل دولة وحجم العمل الشيعي فيها والأنشطة المتبعة وحجم التشيع فيها.الكتاب يعكس حجم الخطر الداهم الذي تشكله هذه الطائفة على أبناء السنة, وهو صفعة قوية لدعاة التقارب والمنادين إليه, فجزى الله المعدين له خير الجزاء وكتب أجرهم ونفع بهم الإسلام والمسلمين.