فهم كلام أهل العلم نحو ضوابط منهجية الشريف حاتم بن عارف العونى دين إسلامي•عقيدة و فقة تكوين ملكة التفسير•المحكمات•شرح الحديث النبوي•النظر المقاصدي و ضوابطة و اثره في ثبات الرواية الحديثية و تاويلها•مقرر التخريج و منهج الحكم على الحديث•اعتدال آل البيت و مقاومتهم لكل صور الغلو فيهم•اليقينى والظنى من الاخبار•المحكمات•تكفير أهل الشهادتين•أوراق صحفية•فيس بوكيات
ما لا يسع أطفال المسلمين جهله•متى تصبح المقاصد علما ؟•حركة النقد الفقهي : فصول في تاريخ الاجتهاد ومسيرة النقد الفقهي•تأسيس علم التفسير : مقاربة تأسيسية مقترحة•الرحبية في علم الفرائض بشرح سبط المارديني•الداء و الدواء - مجلد•التوجهات الأصولية عند الإمام النسائي في سننه•رسالة في أصول الفقه عند الحنابلة•تهذيب كتب الزهد المسندة•المهلكات في العقيدة•كيف تحسب مسائل الميراث ببساطة ؟•زاد المعاد 1-2
لماذا هذا الكتاب؟ لأن (كلام الخبراء) في كل المعارف يظل أحد أبواب المعرفة الأساسية التي تساعد على تحصيل تلك الخبرة عملية -كانت- أو علمية. ولأن (كلام أهل العلم) في أبواب الشريعة هو مفتاح من مفاتيح التفقه فيها، وهو طريق تم التعامل معه بقلة التفهم تارة، وبالغلو فيه تارة أخرى الأمر الذي يعني مسيس الحاجة إلى طريقة سواء في منهجية التعامل وشرائط الفهم. يأتي هذا الكتاب من مركز نماء، ليسلط مؤلفه فيه الضوء على مسالك الفهم والتأويل وضوابط القراءة والتحليل التي تعتبر شرائط موضوعية لفهم كلام أهل العلم. هذا الكتاب هو مساهمة من المركز -ومن مؤلفه قبل ذلك- في رفع حالة التفهم للنصوص التراثية، يقدمها المؤلف في لغة مباشرة مشفوعة بنماذج تطبيقية لعلها أن تذلل الطريق نحو تكوين ذهنية واعية في قراءة هذا النوع من النصوص، حيث يعد هذا الكتاب هو الحلقة الخامسة من سلسلة (تكوين) التي تعتني بهذا النوع من الدراسات
لماذا هذا الكتاب؟ لأن (كلام الخبراء) في كل المعارف يظل أحد أبواب المعرفة الأساسية التي تساعد على تحصيل تلك الخبرة عملية -كانت- أو علمية. ولأن (كلام أهل العلم) في أبواب الشريعة هو مفتاح من مفاتيح التفقه فيها، وهو طريق تم التعامل معه بقلة التفهم تارة، وبالغلو فيه تارة أخرى الأمر الذي يعني مسيس الحاجة إلى طريقة سواء في منهجية التعامل وشرائط الفهم. يأتي هذا الكتاب من مركز نماء، ليسلط مؤلفه فيه الضوء على مسالك الفهم والتأويل وضوابط القراءة والتحليل التي تعتبر شرائط موضوعية لفهم كلام أهل العلم. هذا الكتاب هو مساهمة من المركز -ومن مؤلفه قبل ذلك- في رفع حالة التفهم للنصوص التراثية، يقدمها المؤلف في لغة مباشرة مشفوعة بنماذج تطبيقية لعلها أن تذلل الطريق نحو تكوين ذهنية واعية في قراءة هذا النوع من النصوص، حيث يعد هذا الكتاب هو الحلقة الخامسة من سلسلة (تكوين) التي تعتني بهذا النوع من الدراسات