استثمار النص الشرعي احمد ذيب دين إسلامي•عقيدة و فقة متى تصبح المقاصد علما ؟•التفكير الفقهى المعاصر - بين الوحى الخالص و اكراهات التاريخ
متى تصبح المقاصد علما ؟•حركة النقد الفقهي : فصول في تاريخ الاجتهاد ومسيرة النقد الفقهي•تأسيس علم التفسير : مقاربة تأسيسية مقترحة•الرحبية في علم الفرائض بشرح سبط المارديني•الداء و الدواء - مجلد•التوجهات الأصولية عند الإمام النسائي في سننه•رسالة في أصول الفقه عند الحنابلة•تهذيب كتب الزهد المسندة•المهلكات في العقيدة•كيف تحسب مسائل الميراث ببساطة ؟•زاد المعاد 1-2•ورقات لكل مبتلى بالوسواس القهري في العقيدة
إن جانباً كبيراً من التعثر الاستدلالي الذي يشهده الاجتهاد الفقهي المعاصر يعود إلى إغفال المنهج الوسطي في قراءة النص الديني فعزل النص عن مقاصده هو أحد المعالم الاستدلالية التي مورست قديماً على يد الظاهرية وتمارس اليوم من قبل بعض المغالين في الظواهر والجزئيات ولأن الاجتهاد المعاصر بحاجة ماسة إلى منهجية واعية تراعي حتمية التوازي والجمع بين المعرفة العقلية والمعرفة الشرعية تأتي هذه الإطروحة من مركز نماء للبحوث والدراسات والتي يسعى من خلالها المؤلف لاستجلاء مناهد العلماء في معالجة القضايا الفقهية المعاصرة وللمساهمة في إثراء فقه النوازل عامة, وذلك من خلال تلمس المعالم المنهجية لكل مدرسة من المدارس الفقهية المعاصرة في قراءة النص الديني وتسليط الضوء على مفهومي النص و الاجتهاد وذلك من خلال شرح علاقة بعضهما ببعض, وبيان انقسامات كل منهما من حيث اعتبار الآخر بالإضافة إلى محاولة الإسهام في رسم منهجية علمية للنظر في القضايا المعاصرة تقوّم التكامل والنَسَقية المنتظمة بين النصوص الشرعية ومقاصدها الكلية وكذا التطلع بجدية ووعي إلى التعرف المبصر على مناهج علمائنا -رحمهم الله- في استنباط الأحكام من نصوص الكتاب والسنة ومالهذه المناهج من فائدة عُظمى وأثر بارز في تفهم مراد الله تعالى من تلك النصوص
إن جانباً كبيراً من التعثر الاستدلالي الذي يشهده الاجتهاد الفقهي المعاصر يعود إلى إغفال المنهج الوسطي في قراءة النص الديني فعزل النص عن مقاصده هو أحد المعالم الاستدلالية التي مورست قديماً على يد الظاهرية وتمارس اليوم من قبل بعض المغالين في الظواهر والجزئيات ولأن الاجتهاد المعاصر بحاجة ماسة إلى منهجية واعية تراعي حتمية التوازي والجمع بين المعرفة العقلية والمعرفة الشرعية تأتي هذه الإطروحة من مركز نماء للبحوث والدراسات والتي يسعى من خلالها المؤلف لاستجلاء مناهد العلماء في معالجة القضايا الفقهية المعاصرة وللمساهمة في إثراء فقه النوازل عامة, وذلك من خلال تلمس المعالم المنهجية لكل مدرسة من المدارس الفقهية المعاصرة في قراءة النص الديني وتسليط الضوء على مفهومي النص و الاجتهاد وذلك من خلال شرح علاقة بعضهما ببعض, وبيان انقسامات كل منهما من حيث اعتبار الآخر بالإضافة إلى محاولة الإسهام في رسم منهجية علمية للنظر في القضايا المعاصرة تقوّم التكامل والنَسَقية المنتظمة بين النصوص الشرعية ومقاصدها الكلية وكذا التطلع بجدية ووعي إلى التعرف المبصر على مناهج علمائنا -رحمهم الله- في استنباط الأحكام من نصوص الكتاب والسنة ومالهذه المناهج من فائدة عُظمى وأثر بارز في تفهم مراد الله تعالى من تلك النصوص